بلجيكا تحقق في زيارات قام بها ابراهيم عبد السلام إلى الناظور لتمويهها قبل إلتحاقه بداعش وتفجير نفسه بباريس
متابعة
كشفت مصادر مطلعة ان الشرطة البلجيكية تعتقد ان ابراهيم عبد السلام احد انتحاريي هجمات باريس الارهابية، تمكن من الالتحاق بتنظيم الدولة الاسلامية في سوريا عبر رحلة انطلقت من المغرب.
وافاد موقع "اكسبريس" ان الشرطة البلجيكة ترجح ان يكون ابراهيم عبد السلام، موه السلطات البلجيكية لاخفاء التحاقه بتنظيم الدولة الاسلامية بسوريا من خلال السفر الى مسقط راسه بالناظور.
ونقلت الجريدة عن مصدر مقرب من التحقيقات قوله ان عبد السلام قام بعدة زيارات الى مسقط راسه بالناظور خلال سنة 2015، خاصة في شهر غشت، ما دفع السلطات لفتح تحقيق حول ماذا كانت هذه الزيارات استغلت للسفر الى سوريا.
وأضاف ان السلطات البلجيكية طلبت من نظيرتها المغربية، التحقيق حول ما اذا كان عبد السلام قد استغل وجوده في المغرب للسفر الى سوريا، خاصة وانه برر سفرياته الى مسقط راسه اثناء التحقيق معه قبل الهجمات بحضوره حفل زفاف لأحد اقاربه.
وكانت الشرطة البلجيكية استجوبت قبل هجمات باريس الدامية إبراهيم عبد السلام، البالغ من العمر 31 عاما، الذي فجر نفسه أمام حانة في باريس، حيث اعتقدت انه حاول التوجه إلى سوريا لكنه فشل في ذلك،رغم أنه وصل إلى تركيا، غير ان نشر شريط فيديو مؤخرا يظهره يتدرب على استعمال السلاح بسوريا، اصاب المخابرات الاوروبية بالصدمة.
وافادت مصادر اعلامية، أن المخابرات البلجيكية في صدمة حقيقية منذ اطلاعها على الفيديو، لأن المعلومات التي لديها كانت خاطئة تماماً عن إرهابيي باريس، ومن بينهم إبراهيم عبد السلام، والذي ظهر في فيديو داعش وهو يطلق النيران بمدينة الرقة السورية، حاملاً اسم "أبو القعقاع".
كشفت مصادر مطلعة ان الشرطة البلجيكية تعتقد ان ابراهيم عبد السلام احد انتحاريي هجمات باريس الارهابية، تمكن من الالتحاق بتنظيم الدولة الاسلامية في سوريا عبر رحلة انطلقت من المغرب.
وافاد موقع "اكسبريس" ان الشرطة البلجيكة ترجح ان يكون ابراهيم عبد السلام، موه السلطات البلجيكية لاخفاء التحاقه بتنظيم الدولة الاسلامية بسوريا من خلال السفر الى مسقط راسه بالناظور.
ونقلت الجريدة عن مصدر مقرب من التحقيقات قوله ان عبد السلام قام بعدة زيارات الى مسقط راسه بالناظور خلال سنة 2015، خاصة في شهر غشت، ما دفع السلطات لفتح تحقيق حول ماذا كانت هذه الزيارات استغلت للسفر الى سوريا.
وأضاف ان السلطات البلجيكية طلبت من نظيرتها المغربية، التحقيق حول ما اذا كان عبد السلام قد استغل وجوده في المغرب للسفر الى سوريا، خاصة وانه برر سفرياته الى مسقط راسه اثناء التحقيق معه قبل الهجمات بحضوره حفل زفاف لأحد اقاربه.
وكانت الشرطة البلجيكية استجوبت قبل هجمات باريس الدامية إبراهيم عبد السلام، البالغ من العمر 31 عاما، الذي فجر نفسه أمام حانة في باريس، حيث اعتقدت انه حاول التوجه إلى سوريا لكنه فشل في ذلك،رغم أنه وصل إلى تركيا، غير ان نشر شريط فيديو مؤخرا يظهره يتدرب على استعمال السلاح بسوريا، اصاب المخابرات الاوروبية بالصدمة.
وافادت مصادر اعلامية، أن المخابرات البلجيكية في صدمة حقيقية منذ اطلاعها على الفيديو، لأن المعلومات التي لديها كانت خاطئة تماماً عن إرهابيي باريس، ومن بينهم إبراهيم عبد السلام، والذي ظهر في فيديو داعش وهو يطلق النيران بمدينة الرقة السورية، حاملاً اسم "أبو القعقاع".
