بلجكيا تستعد لترحيل "الحراكة" المغاربة ومصادرة أموال وعقارات أباطرة المخدرات
ناظورسيتي: متابعة
يستعد رئيس الوزراء البلجيكي، السيد الكسندر دي كرو، لزيارة المغرب في الأيام القادمة لعقد سلسلة من الاجتماعات الهامة مع المسؤولين المغاربة في إطار اللجنة العليا المشتركة للتعاون الاقتصادي.
تتوقع تقارير صحافية بلجيكية أن تركز هذه الزيارة على قضية ترحيل المهاجرين المغاربة الذين يقيمون في بلجيكا بدون وثائق قانونية، في خطوة تعكس التحسن الملحوظ في العلاقات بين البلدين خلال السنوات الأخيرة.
وقد وافق المغرب للمرة الأولى على إصدار وثائق السفر اللازمة لترحيل عدد من المهاجرين المغاربة غير الشرعيين، مما يعكس إرادة الطرفين لتعزيز التعاون وتسهيل الإجراءات القانونية.
يستعد رئيس الوزراء البلجيكي، السيد الكسندر دي كرو، لزيارة المغرب في الأيام القادمة لعقد سلسلة من الاجتماعات الهامة مع المسؤولين المغاربة في إطار اللجنة العليا المشتركة للتعاون الاقتصادي.
تتوقع تقارير صحافية بلجيكية أن تركز هذه الزيارة على قضية ترحيل المهاجرين المغاربة الذين يقيمون في بلجيكا بدون وثائق قانونية، في خطوة تعكس التحسن الملحوظ في العلاقات بين البلدين خلال السنوات الأخيرة.
وقد وافق المغرب للمرة الأولى على إصدار وثائق السفر اللازمة لترحيل عدد من المهاجرين المغاربة غير الشرعيين، مما يعكس إرادة الطرفين لتعزيز التعاون وتسهيل الإجراءات القانونية.
تسعى الحكومة البلجيكية خلال هذه الزيارة إلى تعزيز التعاون مع المغرب في مجالات الهجرة والأمن، بما في ذلك مصادرة أموال المهاجرين المغاربة الذين تورطوا في جرائم تتعلق بالتهريب والاتجار بالمخدرات.
وتشير التقارير إلى وجود عدد من العائلات المعروفة في بلجيكا، متورطة في جرائم تهريب وتجارة المخدرات، والتي تمتلك أصولا ضخمة في المغرب، مما يجعل التعاون في هذا الصدد ذا أهمية بالغة.
من المتوقع أن تشكل هذه الزيارة منصة لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات متعددة، وخاصة فيما يتعلق بالقضايا الهجرة والأمن، التي تشكل تحديات مشتركة تتطلب التنسيق والتعاون المستمر بين الطرفين.
وتشير التقارير إلى وجود عدد من العائلات المعروفة في بلجيكا، متورطة في جرائم تهريب وتجارة المخدرات، والتي تمتلك أصولا ضخمة في المغرب، مما يجعل التعاون في هذا الصدد ذا أهمية بالغة.
من المتوقع أن تشكل هذه الزيارة منصة لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات متعددة، وخاصة فيما يتعلق بالقضايا الهجرة والأمن، التي تشكل تحديات مشتركة تتطلب التنسيق والتعاون المستمر بين الطرفين.
