بعد هولندا وألمانيا... هل سيغلق المغرب حدوده مع اسرائيل؟
ناظور سيتي ـ متابعة
عرفت إسرائيل تسجيل أول إصابة بسلالة "AY.4.2" "لفيروس كورونا التي ظهرت مؤخرا في أوروبا والتي قد تكون أخطر من متحور "دلتا
وقد أفادت وزارة الصحة الإسرائيلية تسجيل أول إصابة بهذا الفيروس الخطير بشكل رسمي، حيث تم رصدها لدى مسافر قادم من شرق أوروبا.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية نقلا عن وزارة الصحة، مساء يوم أمس الثلاثاء، أن الإصابة بالسلالة الجديدة تم رصدها لدى طفل يبلغ من العمر 11 عاما عاد مؤخرا من شرق أوروبا وتم فحصه في مطار بن غوريون.
كما أشارت الوزارة ذاتها إلى أن الطفل يخضع للحجر الصحي منذ عودته إلى إسرائيل ولم يتم تسجيل أي مخالطات له مع الآخرين، مضيفة أنها تتابع الحالة.
عرفت إسرائيل تسجيل أول إصابة بسلالة "AY.4.2" "لفيروس كورونا التي ظهرت مؤخرا في أوروبا والتي قد تكون أخطر من متحور "دلتا
وقد أفادت وزارة الصحة الإسرائيلية تسجيل أول إصابة بهذا الفيروس الخطير بشكل رسمي، حيث تم رصدها لدى مسافر قادم من شرق أوروبا.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية نقلا عن وزارة الصحة، مساء يوم أمس الثلاثاء، أن الإصابة بالسلالة الجديدة تم رصدها لدى طفل يبلغ من العمر 11 عاما عاد مؤخرا من شرق أوروبا وتم فحصه في مطار بن غوريون.
كما أشارت الوزارة ذاتها إلى أن الطفل يخضع للحجر الصحي منذ عودته إلى إسرائيل ولم يتم تسجيل أي مخالطات له مع الآخرين، مضيفة أنها تتابع الحالة.
وسبق أن أكد الخبراء الصحيون في بريطانيا أنها تشهد انتشارا لسلالة "AY.4.2" الجديدة لفيروس كورونا المسبب لعدوى "كوفيد-19" والتي قد تكون أكثر انتقالا من سابقاتها، بما في ذلك سلالة "دلتا" بنسبة 10-15%.
وحسب تقارير لخبراء، فإن التحور الجديد لكورونا، والذي يحمل إسم "إيه واي 2.4"، والذي يطلق عليه أيضا اسم "دلتا بلس"، يجعل الفيروس قادرا على البقاء، فيما تنكب الاختبارات في الوقت الراهن لتحديد حجم التهديد والأخطار التي يمكن أن يسببها بالنسبة لصحة الأفراد والمجتمعات.
وقال خبراء، إنه من غير المرجح أن ينتشر هذا المتحور على نطاق واسع، أو يتغلب على الحماية التي توفرها اللقاحات الحالية، لكن سياسة الاحتراز تقتضي اتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة لتفادي انتكاسة في منظومة الصحة العالمية.
وحسب تقارير لخبراء، فإن التحور الجديد لكورونا، والذي يحمل إسم "إيه واي 2.4"، والذي يطلق عليه أيضا اسم "دلتا بلس"، يجعل الفيروس قادرا على البقاء، فيما تنكب الاختبارات في الوقت الراهن لتحديد حجم التهديد والأخطار التي يمكن أن يسببها بالنسبة لصحة الأفراد والمجتمعات.
وقال خبراء، إنه من غير المرجح أن ينتشر هذا المتحور على نطاق واسع، أو يتغلب على الحماية التي توفرها اللقاحات الحالية، لكن سياسة الاحتراز تقتضي اتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة لتفادي انتكاسة في منظومة الصحة العالمية.
