بعد "كلوب" وزارة الثقافة والإتصال تقيد معلمة باب سوق العروي ضمن لائحة التراث الوطني
ناظورسيتي: متابعة
تبعا لإستراتيجية وزارة الثقافة والاتصال- قطاع الثقافة – الرامية إلى رد الاعتبار للتراث الوطني المادي وغير المادي والمحافظة عليه وتثمينه، وسعيا منها إلى التعريف به وإبرازه وإدراجه في المنظور التنموي الشامل، وتطبيقا للمواد القانونية ذات الصلة بالمحافظة على المباني التاريخية والمناظر والكتابات المنقوشة والتحف الفنية والعاديات، شرعت الوزارة في تقييد عدد من المباني التاريخية ضمن لائحة التراث الثقافي الوطني.
وفي هذا الصدد، قررت لجنة الترتيب والتقييد، بموجب القوانين الجاري بها العمل، تقييد معلمة باب السوق الأسبوعي بالعروي التابع لإقليم الناظور، ضمن لائحة التراث الوطني، باعتباره تحفة معمارية وفضاء للذاكرة التاريخية المحلية، يؤرخ لمكان تلاقي وتجمع قبيلة آيت بويحيى وعدد من القبائل المجاورة. وجدير بالذكر، أن الوزارة تروم، من خلال هذا التقييد الجديد، توسيع نطاق الحماية القانونية لتشمل بالإضافة إلى المواقع الأركيولوجية الشهيرة و الصروح المعمارية التاريخية المعروفة على نطاق واسع، المعمار الجهوي وأماكن الذاكرة المحلية.
تبعا لإستراتيجية وزارة الثقافة والاتصال- قطاع الثقافة – الرامية إلى رد الاعتبار للتراث الوطني المادي وغير المادي والمحافظة عليه وتثمينه، وسعيا منها إلى التعريف به وإبرازه وإدراجه في المنظور التنموي الشامل، وتطبيقا للمواد القانونية ذات الصلة بالمحافظة على المباني التاريخية والمناظر والكتابات المنقوشة والتحف الفنية والعاديات، شرعت الوزارة في تقييد عدد من المباني التاريخية ضمن لائحة التراث الثقافي الوطني.
وفي هذا الصدد، قررت لجنة الترتيب والتقييد، بموجب القوانين الجاري بها العمل، تقييد معلمة باب السوق الأسبوعي بالعروي التابع لإقليم الناظور، ضمن لائحة التراث الوطني، باعتباره تحفة معمارية وفضاء للذاكرة التاريخية المحلية، يؤرخ لمكان تلاقي وتجمع قبيلة آيت بويحيى وعدد من القبائل المجاورة. وجدير بالذكر، أن الوزارة تروم، من خلال هذا التقييد الجديد، توسيع نطاق الحماية القانونية لتشمل بالإضافة إلى المواقع الأركيولوجية الشهيرة و الصروح المعمارية التاريخية المعروفة على نطاق واسع، المعمار الجهوي وأماكن الذاكرة المحلية.
