بعد فاجعة وفاة طفل بالعروي.. قطيع من الكلاب الضالة يرعب الأسر والأطفال أمام إعدادية سلوان الجديدة
ناظورسيتي: متابعة
تشهد مدينة سلوان في الآونة الأخيرة استفحال ظاهرة الكلاب الضالة بشكل مثير للقلق، حيث وثق فيديو توصلت به "ناظورسيتي"، تجمع قطيع من هذه الكلاب أمام إعدادية سلوان الجديدة بمركز المدينة، ما أثار موجة استياء واسعة في صفوف الساكنة.
وأكد عدد من المواطنين أن انتشار الكلاب الضالة لم يعد يقتصر على محيط المؤسسات التعليمية، بل باتت هذه الحيوانات تقترب من أبواب المنازل، محدثة حالة من الرعب خصوصا في صفوف الأسر والتلاميذ، إلى جانب الإزعاج الدائم الذي يسببه نباحها ليلا وصباحا.
ويأتي هذا التطور المقلق بعد أيام قليلة فقط من فاجعة وفاة طفل يبلغ من العمر سبع سنوات بمدينة العروي، متأثرا بمضاعفات خطيرة ناجمة عن عضة كلب ضال تعرض لها بحي أولاد عيسى بالناظور.
الحادث الذي هز الرأي العام المحلي أعاد إلى الواجهة النقاش حول الخطر الداهم الذي تمثله الكلاب الشاردة بالإقليم، خاصة في غياب حلول جذرية وحملات فعالة للحد من انتشارها.
ويطالب المواطنون بتدخل عاجل وحازم من السلطات المحلية والجماعات الترابية، من أجل حماية المواطنين والتلاميذ على وجه الخصوص، معتبرين أن ما يجري ينذر بكارثة إنسانية جديدة في حال استمرار هذا الوضع دون معالجة.
تشهد مدينة سلوان في الآونة الأخيرة استفحال ظاهرة الكلاب الضالة بشكل مثير للقلق، حيث وثق فيديو توصلت به "ناظورسيتي"، تجمع قطيع من هذه الكلاب أمام إعدادية سلوان الجديدة بمركز المدينة، ما أثار موجة استياء واسعة في صفوف الساكنة.
وأكد عدد من المواطنين أن انتشار الكلاب الضالة لم يعد يقتصر على محيط المؤسسات التعليمية، بل باتت هذه الحيوانات تقترب من أبواب المنازل، محدثة حالة من الرعب خصوصا في صفوف الأسر والتلاميذ، إلى جانب الإزعاج الدائم الذي يسببه نباحها ليلا وصباحا.
ويأتي هذا التطور المقلق بعد أيام قليلة فقط من فاجعة وفاة طفل يبلغ من العمر سبع سنوات بمدينة العروي، متأثرا بمضاعفات خطيرة ناجمة عن عضة كلب ضال تعرض لها بحي أولاد عيسى بالناظور.
الحادث الذي هز الرأي العام المحلي أعاد إلى الواجهة النقاش حول الخطر الداهم الذي تمثله الكلاب الشاردة بالإقليم، خاصة في غياب حلول جذرية وحملات فعالة للحد من انتشارها.
ويطالب المواطنون بتدخل عاجل وحازم من السلطات المحلية والجماعات الترابية، من أجل حماية المواطنين والتلاميذ على وجه الخصوص، معتبرين أن ما يجري ينذر بكارثة إنسانية جديدة في حال استمرار هذا الوضع دون معالجة.
