بعد ثلاثة أيام من زفافها.. توقيف عروس متلبسة بالخيانة والبحث جار عن دركي مشتبه فيه
ناظورسيتي : متابعة
عرفت مدينة شيشاوة ليلة الأحد 22 يونيو الجاري واقعة مثيرة، بعد أن تمكنت مصالح الأمن من توقيف سيدة حديثة الزواج في حالة تلبس بالخيانة الزوجية، داخل منزل يُشتبه في أنه يعود لعشيقها، وهو عنصر في جهاز الدرك الملكي، الذي تمكن من الفرار عبر أسطح المنازل المجاورة فور مداهمة المكان.
وجاء التدخل الأمني بعد تلقي مصالح الشرطة شكاية من زوج المعنية بالأمر، أبلغ فيها عن اختفاء زوجته المفاجئ بعد ثلاثة أيام فقط من زواجهما، ما استدعى فتح تحقيق ميداني قاد إلى تحديد موقعها بدقة وسط المدينة.
عرفت مدينة شيشاوة ليلة الأحد 22 يونيو الجاري واقعة مثيرة، بعد أن تمكنت مصالح الأمن من توقيف سيدة حديثة الزواج في حالة تلبس بالخيانة الزوجية، داخل منزل يُشتبه في أنه يعود لعشيقها، وهو عنصر في جهاز الدرك الملكي، الذي تمكن من الفرار عبر أسطح المنازل المجاورة فور مداهمة المكان.
وجاء التدخل الأمني بعد تلقي مصالح الشرطة شكاية من زوج المعنية بالأمر، أبلغ فيها عن اختفاء زوجته المفاجئ بعد ثلاثة أيام فقط من زواجهما، ما استدعى فتح تحقيق ميداني قاد إلى تحديد موقعها بدقة وسط المدينة.
وبحسب مصادر محلية، حاولت العروس الاختباء فوق سطح المنزل أثناء المداهمة، إلا أن العناصر الأمنية تمكنت من ضبطها واقتيادها إلى مقر الشرطة للاستماع إليها.
وخلال التحقيق، اعترفت العروس بوجود علاقة سابقة جمعتها بالدركي تعود إلى ما قبل زواجها، مشيرة إلى أنها قررت لقائه طواعية بعد أيام قليلة من الزفاف، وظلت برفقته خلال الفترة الأخيرة.
وتم وضع الزوجة الموقوفة تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار عرضها على أنظار النيابة العامة المختصة لدى المحكمة الابتدائية بإمنتانوت.
في المقابل، تواصل مصالح الأمن تحرياتها لتوقيف الدركي الفار والاستماع إليه من طرف الضابطة القضائية، لتحديد مسؤوليته القانونية الكاملة في هذه القضية التي هزّت الرأي العام المحلي.
وخلال التحقيق، اعترفت العروس بوجود علاقة سابقة جمعتها بالدركي تعود إلى ما قبل زواجها، مشيرة إلى أنها قررت لقائه طواعية بعد أيام قليلة من الزفاف، وظلت برفقته خلال الفترة الأخيرة.
وتم وضع الزوجة الموقوفة تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار عرضها على أنظار النيابة العامة المختصة لدى المحكمة الابتدائية بإمنتانوت.
في المقابل، تواصل مصالح الأمن تحرياتها لتوقيف الدركي الفار والاستماع إليه من طرف الضابطة القضائية، لتحديد مسؤوليته القانونية الكاملة في هذه القضية التي هزّت الرأي العام المحلي.
