
بدر . أ
فاجأ أحد المرشحين بمدينة سوق الأربعاء الغرب، ينضوي تحت لواء حزب فيديرالية اليسار، المواطنين بالتزامه كتابياً، بالتخلي عن راتبه البرلماني لفائدة الجمعيات المدنية وذلك من أجل خلق مشاريع مدرة للدخل للمعطلين، في حال ظفره بمقعد داخل المؤسسة التشريعية الآنية.
وقد ثمّن المئات من روّاد ونشطاء موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، الخطوة غير المسبوقة التي أقدم عليها المرشح المعني لصالح معطلي دائرته، بحيث اِنهال زخم من التعاليق على وثيقة "الالتزام" المتداولة على نطاق واسع عبر ذات الموقع والتي ندرجها بدورنا أسفله.
ومن جملة التعاليق التي تمّ رصدها لمجموعة من نشطاء الفايسبوك الناظوريين في الموضوع، تفيد رفعهم التحدي في وجه المرشحين الخائضين لغمار الانتخابات البرلمانية بدائرة الناظور، إنْ امتلك أحدهم الجرأة بأن يحذي حذو مرشح "سوق الأربعاء"، ويتنازل عن راتبه البرلماني من أجل مصلحة عامة معينة! وتساءَلوا عمّا إذا كان سيفعلها أحدهم!
فاجأ أحد المرشحين بمدينة سوق الأربعاء الغرب، ينضوي تحت لواء حزب فيديرالية اليسار، المواطنين بالتزامه كتابياً، بالتخلي عن راتبه البرلماني لفائدة الجمعيات المدنية وذلك من أجل خلق مشاريع مدرة للدخل للمعطلين، في حال ظفره بمقعد داخل المؤسسة التشريعية الآنية.
وقد ثمّن المئات من روّاد ونشطاء موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، الخطوة غير المسبوقة التي أقدم عليها المرشح المعني لصالح معطلي دائرته، بحيث اِنهال زخم من التعاليق على وثيقة "الالتزام" المتداولة على نطاق واسع عبر ذات الموقع والتي ندرجها بدورنا أسفله.
ومن جملة التعاليق التي تمّ رصدها لمجموعة من نشطاء الفايسبوك الناظوريين في الموضوع، تفيد رفعهم التحدي في وجه المرشحين الخائضين لغمار الانتخابات البرلمانية بدائرة الناظور، إنْ امتلك أحدهم الجرأة بأن يحذي حذو مرشح "سوق الأربعاء"، ويتنازل عن راتبه البرلماني من أجل مصلحة عامة معينة! وتساءَلوا عمّا إذا كان سيفعلها أحدهم!