
ناظورسيتي: متابعة
عقدت رئاسة الأغلبية الحكومية، اليوم الثلاثاء 30 شتنبر الجاري، اجتماعًا برئاسة عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، وبحضور ممثلي حزب الأصالة والمعاصرة وحزب الاستقلال، إلى جانب وزراء ومسؤولين حكوميين.
وخصص الاجتماع لمناقشة المستجدات المرتبطة بالدخول السياسي والظرفية الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، ومتابعة تنفيذ البرامج الحكومية وفق التوجيهات الملكية، وأكد البيان الرسمي لرئاسة الأغلبية خمس نقاط أساسية:
أولًا: الالتزام بالتوجيهات الملكية
استحضار خطاب العرش الأخير واعتماد برامج جديدة للتنمية الترابية، مع التركيز على تقليص الفوارق الاجتماعية والمجالية وفق رؤية شاملة، بدءًا من قانون المالية 2026.
عقدت رئاسة الأغلبية الحكومية، اليوم الثلاثاء 30 شتنبر الجاري، اجتماعًا برئاسة عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، وبحضور ممثلي حزب الأصالة والمعاصرة وحزب الاستقلال، إلى جانب وزراء ومسؤولين حكوميين.
وخصص الاجتماع لمناقشة المستجدات المرتبطة بالدخول السياسي والظرفية الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، ومتابعة تنفيذ البرامج الحكومية وفق التوجيهات الملكية، وأكد البيان الرسمي لرئاسة الأغلبية خمس نقاط أساسية:
أولًا: الالتزام بالتوجيهات الملكية
استحضار خطاب العرش الأخير واعتماد برامج جديدة للتنمية الترابية، مع التركيز على تقليص الفوارق الاجتماعية والمجالية وفق رؤية شاملة، بدءًا من قانون المالية 2026.
ثانيًا: الحوار مع الشباب
التأكيد على الاستماع لمطالب الشباب في الفضاءات الإلكترونية والعامة، واستعداد الحكومة للتجاوب المسؤول عبر النقاش داخل المؤسسات والفضاءات العمومية، مع إيجاد حلول واقعية وقابلة للتنفيذ. وأشاد البيان بتفاعل السلطات الأمنية وفق القانون.
ثالثًا: إصلاح المنظومة الصحية
أكدت الحكومة وعيها بالإشكالات المتراكمة في القطاع الصحي، مشيرة إلى جهود إصلاح المجموعات الصحية الترابية، وتأهيل المستشفيات، وزيادة عدد مهنيي الصحة بما يتماشى مع المعايير الدولية. وأوضح البيان أن نتائج هذه الإصلاحات تحتاج إلى وقت لتقييمها بشكل كامل.
رابعًا: فتح النقاش البرلماني
أشادت رئاسة الأغلبية بالمبادرات البرلمانية الرامية لمناقشة إصلاح المنظومة الصحية، والاستماع لعرض وزير الصحة والحماية الاجتماعية، مع التأكيد على الانفتاح على اقتراحات القوى الحية لتجويد القطاع.
خامسًا: تعزيز الدولة الاجتماعية
جددت الحكومة التزامها بتنزيل البرنامج الحكومي لتعزيز ركائز الدولة الاجتماعية، ومواصلة الإصلاح في الصحة والتعليم، وتعزيز الاستثمار وتوفير فرص الشغل، إلى جانب برامج السكن وتمكين الشباب، ومواجهة الإجهاد المائي، وإصلاح العدالة، بما يدعم التعاقد الاجتماعي بين المواطن والدولة.
ويأتي هذا البيان في ظل الاحتجاجات التي تشهدها عدة مدن مغربية، التي أطلقها شباب "جيل زد"، والتي انطلقت استجابة لمطالب هؤلاء الشباب المتعلقة بتحسين ظروف التعليم، الصحة، التشغيل، والعدالة الاجتماعية، فضلاً عن المطالبة بإصلاح شامل في مختلف القطاعات الحيوية.
التأكيد على الاستماع لمطالب الشباب في الفضاءات الإلكترونية والعامة، واستعداد الحكومة للتجاوب المسؤول عبر النقاش داخل المؤسسات والفضاءات العمومية، مع إيجاد حلول واقعية وقابلة للتنفيذ. وأشاد البيان بتفاعل السلطات الأمنية وفق القانون.
ثالثًا: إصلاح المنظومة الصحية
أكدت الحكومة وعيها بالإشكالات المتراكمة في القطاع الصحي، مشيرة إلى جهود إصلاح المجموعات الصحية الترابية، وتأهيل المستشفيات، وزيادة عدد مهنيي الصحة بما يتماشى مع المعايير الدولية. وأوضح البيان أن نتائج هذه الإصلاحات تحتاج إلى وقت لتقييمها بشكل كامل.
رابعًا: فتح النقاش البرلماني
أشادت رئاسة الأغلبية بالمبادرات البرلمانية الرامية لمناقشة إصلاح المنظومة الصحية، والاستماع لعرض وزير الصحة والحماية الاجتماعية، مع التأكيد على الانفتاح على اقتراحات القوى الحية لتجويد القطاع.
خامسًا: تعزيز الدولة الاجتماعية
جددت الحكومة التزامها بتنزيل البرنامج الحكومي لتعزيز ركائز الدولة الاجتماعية، ومواصلة الإصلاح في الصحة والتعليم، وتعزيز الاستثمار وتوفير فرص الشغل، إلى جانب برامج السكن وتمكين الشباب، ومواجهة الإجهاد المائي، وإصلاح العدالة، بما يدعم التعاقد الاجتماعي بين المواطن والدولة.
ويأتي هذا البيان في ظل الاحتجاجات التي تشهدها عدة مدن مغربية، التي أطلقها شباب "جيل زد"، والتي انطلقت استجابة لمطالب هؤلاء الشباب المتعلقة بتحسين ظروف التعليم، الصحة، التشغيل، والعدالة الاجتماعية، فضلاً عن المطالبة بإصلاح شامل في مختلف القطاعات الحيوية.