بعد إعلان أبرشان الإنقلاب على الرحموني.. أنباء تؤكد إجماع أعضاء بالمجلس الإقليمي على مالك أزواغ
ناظورسيتي | متابعة
مباشرة بعد إعلان محمد أبرشان الحرب بشكل رسمي على سعيد الرحموني بوصفه رئيسا للمجلس الإقليمي للناظور وتأكيده على حاجته لدعم عضو واحد فقط لـ "الانقلاب" على رئاسة المجلس الإقليمي بعد إنقضاء نصف الولاية، أشارت مصادر مطلعة لـ "ناظورسيتي" أن هناك إجماع على إسم مالك أزواغ للإطاحة بالرحموني.
وأشارت مصادر الموقع أن مالك أزواغ العضو بالمجلس الإقليمي والشاغل لمنصب الأمين الإقليمي لحزب الأصالة والمعاصرة بالناظور، يحظى بإجماع أبرز أعضاء المجلس الإقليمي، منهم من يتواجد داخل الأغلبية الحالية المسيرة للمجلس برئاسة سعيد الرحموني المنتمي للحركة الشعبية.
وكان البرلماني محمد أبرشان قد أكد في تصريح خاص للموقع أنه سيدعم إسما أخر من أجل منافسة الرحموني على رئاسة المجلس الإقليمي خلال حلول نصف الولاية، لأنه وحسب تصريحه يرى أن سياسة المجلس الإقليمي غير ذات نفع، خصوصا ما يتعلق بدعم الجمعيات، موضحا أن هناك جمعيات تستفيد من دعم كبير وأخرى لا تستفيد، يضيف أبرشان.
مباشرة بعد إعلان محمد أبرشان الحرب بشكل رسمي على سعيد الرحموني بوصفه رئيسا للمجلس الإقليمي للناظور وتأكيده على حاجته لدعم عضو واحد فقط لـ "الانقلاب" على رئاسة المجلس الإقليمي بعد إنقضاء نصف الولاية، أشارت مصادر مطلعة لـ "ناظورسيتي" أن هناك إجماع على إسم مالك أزواغ للإطاحة بالرحموني.
وأشارت مصادر الموقع أن مالك أزواغ العضو بالمجلس الإقليمي والشاغل لمنصب الأمين الإقليمي لحزب الأصالة والمعاصرة بالناظور، يحظى بإجماع أبرز أعضاء المجلس الإقليمي، منهم من يتواجد داخل الأغلبية الحالية المسيرة للمجلس برئاسة سعيد الرحموني المنتمي للحركة الشعبية.
وكان البرلماني محمد أبرشان قد أكد في تصريح خاص للموقع أنه سيدعم إسما أخر من أجل منافسة الرحموني على رئاسة المجلس الإقليمي خلال حلول نصف الولاية، لأنه وحسب تصريحه يرى أن سياسة المجلس الإقليمي غير ذات نفع، خصوصا ما يتعلق بدعم الجمعيات، موضحا أن هناك جمعيات تستفيد من دعم كبير وأخرى لا تستفيد، يضيف أبرشان.
