بعد 20 سنة بهولندا.. محمد الماحي يعود للناظور لنقل خبرته في الكيك بوكسينغ
ناظور سيتي: متابعة
عاد البطل المغربي في رياضة الكيك بوكسينغ، محمد الماحي، إلى مسقط رأسه بمدينة الناظور بعد أكثر من 20 سنة من الغياب، حيث قاد حصة تدريبية متميزة داخل نادي "ميدي فيت"، وسط ترحيب واسع من الرياضيين والممارسين المحليين.
ويُعد محمد الماحي من أبرز الأسماء التي تألقت في رياضة الكيك بوكسينغ بالناظور خلال أواخر التسعينيات وبداية الألفية، قبل أن يهاجر إلى هولندا سنة 2002، ويواصل هناك مسيرته الاحترافية في الحلبة، ثم ينتقل لاحقًا إلى مجال التدريب.
عاد البطل المغربي في رياضة الكيك بوكسينغ، محمد الماحي، إلى مسقط رأسه بمدينة الناظور بعد أكثر من 20 سنة من الغياب، حيث قاد حصة تدريبية متميزة داخل نادي "ميدي فيت"، وسط ترحيب واسع من الرياضيين والممارسين المحليين.
ويُعد محمد الماحي من أبرز الأسماء التي تألقت في رياضة الكيك بوكسينغ بالناظور خلال أواخر التسعينيات وبداية الألفية، قبل أن يهاجر إلى هولندا سنة 2002، ويواصل هناك مسيرته الاحترافية في الحلبة، ثم ينتقل لاحقًا إلى مجال التدريب.
خلال مقامه في هولندا، التحق الماحي بطاقم تدريبي مرموق يضم أسماء بارزة في عالم الكيك بوكسينغ، من بينها المدربان نور الدين العثماني وسعيد البدوي، واللذان يُعدّان من الأطر التقنية البارزة في أوروبا. وقد ساهم بانضباطه وخبرته في تكوين أبطال من جنسيات متعددة.
وتأتي عودته إلى الناظور كمبادرة تهدف إلى تقاسم تجربته الطويلة مع الأجيال الجديدة، حيث قدم حصة تدريبية احترافية عرفت حضورًا مكثفًا من شباب المدينة ومحبي هذه الرياضة، ما عكس حجم التأثر والاهتمام الكبير بهذه العودة.
ويحمل حضور محمد الماحي بُعدًا رمزيًا يتجاوز مجرد التدريب، إذ يمثل وفاءً لأصوله ورغبة في رد الجميل للمدينة التي شهدت انطلاقته، مؤكدًا أن النجاح في الخارج لا يلغي الانتماء، بل يعززه ويجعله أداة لتحفيز الآخرين على السير نحو التميز.
وتأتي عودته إلى الناظور كمبادرة تهدف إلى تقاسم تجربته الطويلة مع الأجيال الجديدة، حيث قدم حصة تدريبية احترافية عرفت حضورًا مكثفًا من شباب المدينة ومحبي هذه الرياضة، ما عكس حجم التأثر والاهتمام الكبير بهذه العودة.
ويحمل حضور محمد الماحي بُعدًا رمزيًا يتجاوز مجرد التدريب، إذ يمثل وفاءً لأصوله ورغبة في رد الجميل للمدينة التي شهدت انطلاقته، مؤكدًا أن النجاح في الخارج لا يلغي الانتماء، بل يعززه ويجعله أداة لتحفيز الآخرين على السير نحو التميز.
