
متابعة
وضعت شابة في عقدها الثاني (22سنة)، متزوجة وأم لطفلين حدا لحياتها بطريقة مروعة، بعد شربها لمادة سامة، جعلتها تفقد وعيها قبل أن تصبح جثة هامدة.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن الضحية والقاطنة ببلدية بن الطيب، كانت تعيش خلافات مع زوجها لفارق السن بينهما، وأن الأسباب الحقيقية التي دفعت بها لشرب تلك المادة السامة، تظل مجهولة، وغير مفهومة خصوصا لدى الأهل والجيران.
هذا وقد حلت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي بعين المكان، حيث قامت بمعاينة المكان وجثة الضحية، وفتحت تحقيقا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، كما تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى الحسني قصد إخضاعها لعملية التشريح الطبي، للوقوف على الأسباب الحقيقية وراء وفاة الضحية.
وضعت شابة في عقدها الثاني (22سنة)، متزوجة وأم لطفلين حدا لحياتها بطريقة مروعة، بعد شربها لمادة سامة، جعلتها تفقد وعيها قبل أن تصبح جثة هامدة.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن الضحية والقاطنة ببلدية بن الطيب، كانت تعيش خلافات مع زوجها لفارق السن بينهما، وأن الأسباب الحقيقية التي دفعت بها لشرب تلك المادة السامة، تظل مجهولة، وغير مفهومة خصوصا لدى الأهل والجيران.
هذا وقد حلت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي بعين المكان، حيث قامت بمعاينة المكان وجثة الضحية، وفتحت تحقيقا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، كما تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى الحسني قصد إخضاعها لعملية التشريح الطبي، للوقوف على الأسباب الحقيقية وراء وفاة الضحية.