ناظور سيتي ـ متابعة
أقدم مسلح على احتجاز امرأتين على الأقل، يوم أمس الإثنين 20 دجنبر الحالي، داخل أحد المراكز التجارية في العاصمة الفرنسية باريس.
وطالب الرجل المسلح بالتحدث إلى وزير العدل الفرنسي ومحامية فرنسية لها علاقة بعمر الرداد، وفق ما ذكرت "سكاي نيوز عربية".
وأضافت ذات المصادر، أن الرجل يحمل "سلاحا أبيض" وقام باحتجاز امرأتين على الأقل، في مركز تجاري بالدائرة الـ12 في باريس.
أقدم مسلح على احتجاز امرأتين على الأقل، يوم أمس الإثنين 20 دجنبر الحالي، داخل أحد المراكز التجارية في العاصمة الفرنسية باريس.
وطالب الرجل المسلح بالتحدث إلى وزير العدل الفرنسي ومحامية فرنسية لها علاقة بعمر الرداد، وفق ما ذكرت "سكاي نيوز عربية".
وأضافت ذات المصادر، أن الرجل يحمل "سلاحا أبيض" وقام باحتجاز امرأتين على الأقل، في مركز تجاري بالدائرة الـ12 في باريس.
ويبلغ الرجل 59 عاما، وطالب الحديث إلى وزير العدل، ومحامية فرنسية كانت مسؤولة عن قضية البستاني المغربي عمر الرداد.
وقد وضع وزير العدل نفسه في تصرف الشرطة الفرنسية والمسؤولين عن التفاوض مع محتجز الرهائن.
كما أصدرت السلطات الفرنسية تنبيها للمواطنين، بتجنب مكان العملية الأمنية، حيث يتم تطويق المنطقة.
وبدأت المفاوضات بالفعل بين الشرطة والمحتجز، لإخلاء سبيل السيدتين، فيما وصل فريق من خبراء المتفجرات إلى عين المكان، حسب "سكاي نيوز عربية"
ويشار إلى أن عمر الرداد الذي أدين بجريمة قتل مروعة لأرملة فرنسية غنية قبل 30 عاما، نجح مؤخراً في محاولته لإعادة فتح القضية لتبرئة اسمه.
ويذكر إلى أنه قد أدين عمر في واحدة من أكثر قضايا القتل شهرة في فرنسا، حيث أتهم بطعن صاحبة عمله، جيسلين مارشال، 65 عاما.
واعتمد الأمن الفرنسي على كلمات مخطوطة بالدماء كتبت على باب قرب جسد المرأة المطعونة المشوه وجاء فيها "عمر قتلني".
وقد وضع وزير العدل نفسه في تصرف الشرطة الفرنسية والمسؤولين عن التفاوض مع محتجز الرهائن.
كما أصدرت السلطات الفرنسية تنبيها للمواطنين، بتجنب مكان العملية الأمنية، حيث يتم تطويق المنطقة.
وبدأت المفاوضات بالفعل بين الشرطة والمحتجز، لإخلاء سبيل السيدتين، فيما وصل فريق من خبراء المتفجرات إلى عين المكان، حسب "سكاي نيوز عربية"
ويشار إلى أن عمر الرداد الذي أدين بجريمة قتل مروعة لأرملة فرنسية غنية قبل 30 عاما، نجح مؤخراً في محاولته لإعادة فتح القضية لتبرئة اسمه.
ويذكر إلى أنه قد أدين عمر في واحدة من أكثر قضايا القتل شهرة في فرنسا، حيث أتهم بطعن صاحبة عمله، جيسلين مارشال، 65 عاما.
واعتمد الأمن الفرنسي على كلمات مخطوطة بالدماء كتبت على باب قرب جسد المرأة المطعونة المشوه وجاء فيها "عمر قتلني".