بسبب الانتخابات وكورونا.. دخول مدرسي على إيقاع الارتباك
ناظور سيتي ـ متابعة
قالت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي أن محطة الدخول المدرسي المقبل تتطلب اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لضمان انطلاق الدراسة في الموعد الذي حدده المقرر التنظيمي للموسم الدراسي 2021-2022 في 3 شتنبر القادم.
وقد أوضحت الوزارة في بلاغ لها، أن “محطة الدخول المدرسي المقبل ستأتي في سياق خاص، حيث ستتزامن مع الاستحقاقات الانتخابية التي ستشهدها بلادنا في 8 من شتنبر المقبل، بالإضافة إلى التداعيات والإكراهات التي قد تفرضها جائحة كورونا إذا ما أخذت الوضعية الوبائية منحى تصاعديا، مما يتطلب ضرورة اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة للتحضير المبكر للدخول المدرسي، وذلك لضمان انطلاق الدراسة في موعدها.
وأشار ذات البلاغ، الى أن الوزارة نظمت لقاء تنسيقيا يوم أمس، الاربعاء 28 يوليوز الجاري، حول التحضير للدخول المدرسي 2022-2021، مع مديرات ومديري الإدارة المركزية ومديرة ومديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين حضوريا، ومدراء مراكز التكوين عبر تقنية المناظرة المرئية.
قالت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي أن محطة الدخول المدرسي المقبل تتطلب اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لضمان انطلاق الدراسة في الموعد الذي حدده المقرر التنظيمي للموسم الدراسي 2021-2022 في 3 شتنبر القادم.
وقد أوضحت الوزارة في بلاغ لها، أن “محطة الدخول المدرسي المقبل ستأتي في سياق خاص، حيث ستتزامن مع الاستحقاقات الانتخابية التي ستشهدها بلادنا في 8 من شتنبر المقبل، بالإضافة إلى التداعيات والإكراهات التي قد تفرضها جائحة كورونا إذا ما أخذت الوضعية الوبائية منحى تصاعديا، مما يتطلب ضرورة اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة للتحضير المبكر للدخول المدرسي، وذلك لضمان انطلاق الدراسة في موعدها.
وأشار ذات البلاغ، الى أن الوزارة نظمت لقاء تنسيقيا يوم أمس، الاربعاء 28 يوليوز الجاري، حول التحضير للدخول المدرسي 2022-2021، مع مديرات ومديري الإدارة المركزية ومديرة ومديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين حضوريا، ومدراء مراكز التكوين عبر تقنية المناظرة المرئية.
كما شكل هذا اللقاء، حسب المصدر نفسه، مناسبة تدارس خلالها المسؤولون المركزيون والجهويون أهم التدابير والإجراءات المتخذة للتحضير للدخول المدرسي المقبل، سواء على المستوى البيداغوجي من خلال طرح السيناريوهات المحتملة في حالة استمرار الوضعية الوبائية بالبلاد، والأنماط التربوية التي من المحتمل اعتمادها للتقليص من تأثيراتها السلبية على جودة التعليم.
إضافة إلى وضمان التحصيل الدراسي لجميع المتعلمات والمتعلمين والحرص على سلامتهم الصحية وسلامة جميع الأطر التربوية والإدارية، وكذا على مستوى توفير البنية التحتية والتجهيزات الضرورية وعمليات التأهيل المندمج.
هذا، وتدارس التدابير المتخذة على مستوى برامج الدعم الاجتماعي وتوفير الموارد البشرية الضرورية، وذلك من خلال استكمال جميع العمليات المتعلقة بتعيين الخريجين والحركات الانتقالية وتدبير الفائض والخصاص.
إضافة إلى وضمان التحصيل الدراسي لجميع المتعلمات والمتعلمين والحرص على سلامتهم الصحية وسلامة جميع الأطر التربوية والإدارية، وكذا على مستوى توفير البنية التحتية والتجهيزات الضرورية وعمليات التأهيل المندمج.
هذا، وتدارس التدابير المتخذة على مستوى برامج الدعم الاجتماعي وتوفير الموارد البشرية الضرورية، وذلك من خلال استكمال جميع العمليات المتعلقة بتعيين الخريجين والحركات الانتقالية وتدبير الفائض والخصاص.
