
بدر أعراب
سجّل الحاضرون لفعاليات الوقفة العارمة التي دعت إليها "لجنة 4 فبراير" للمطالبة بإنشاء مركز متخصص في علاج مرضى السرطان، غياب النواب البرلمانيين الأربعة عن إقليم الناظور، باستثناء ثلّة من أعضاء بعض المجالس المنتخبة، وهم على كل حال غير مؤثرين في صياغة القرار على مستوى الإقليم، حسب إفادة المراقبين.
وجدير بالذكر أن البرلمانيين الأربعة كان منهم من قطع طيلة الأيام السابقة وعداً بتسجيل حضوره إلى جانب النشطاء والاصطفاف جنب الساكنة، بغية الدفع باتجاه إسماع صوت الناظوريين المنادي بمطلب بناء المركز الإنكولوجي، إلى مراكز القرار على المستوى الوطني، مبدين تفاعلا منقطع النظير مع الحملة الداعية إلى وقفة 4 فبراير.
وفي الوقت الذي تمّ تسجيل حضور وجوه سياسية وإعلامية وجمعوية وفنية معروفة في الساحة الإقليمية، أبت إلاّ أن تشارك ضمن الوقفة السليمة المتوجة بإقامة مهرجان خطابي، لم يخرج إلى الحين أيّ من البرلمانيين الأربعة لتبرير تخلّفه عن الالتحاق في الموعد، عـدا البرلماني مصطفى المنصوري الذي سبقت له الإشارة في تدوينة فايسبوكية، إلى عدم تمكنه من الحضور لـ"أسباب صحية قاهرة".
سجّل الحاضرون لفعاليات الوقفة العارمة التي دعت إليها "لجنة 4 فبراير" للمطالبة بإنشاء مركز متخصص في علاج مرضى السرطان، غياب النواب البرلمانيين الأربعة عن إقليم الناظور، باستثناء ثلّة من أعضاء بعض المجالس المنتخبة، وهم على كل حال غير مؤثرين في صياغة القرار على مستوى الإقليم، حسب إفادة المراقبين.
وجدير بالذكر أن البرلمانيين الأربعة كان منهم من قطع طيلة الأيام السابقة وعداً بتسجيل حضوره إلى جانب النشطاء والاصطفاف جنب الساكنة، بغية الدفع باتجاه إسماع صوت الناظوريين المنادي بمطلب بناء المركز الإنكولوجي، إلى مراكز القرار على المستوى الوطني، مبدين تفاعلا منقطع النظير مع الحملة الداعية إلى وقفة 4 فبراير.
وفي الوقت الذي تمّ تسجيل حضور وجوه سياسية وإعلامية وجمعوية وفنية معروفة في الساحة الإقليمية، أبت إلاّ أن تشارك ضمن الوقفة السليمة المتوجة بإقامة مهرجان خطابي، لم يخرج إلى الحين أيّ من البرلمانيين الأربعة لتبرير تخلّفه عن الالتحاق في الموعد، عـدا البرلماني مصطفى المنصوري الذي سبقت له الإشارة في تدوينة فايسبوكية، إلى عدم تمكنه من الحضور لـ"أسباب صحية قاهرة".