ناظورسيتي - حسن الرامي
أثارت الفيديوهات المسربة تباعاً بحر الأسبوع الجاري، المُوثقة للفضائح الجنسية المرتكبة من طرف أحد الرقّاة، في ما بات يُعرف في قضيته المدوية بـ"راقي بركان"، موجة عارمة من السخط والتذمر في أوساط ساكنة مدينة بركان المعروفة بهدوئهـا.
وأوضح مواطنون من بركان، في حديثهم مع "ناظورسيتي"، أن قضية الراقي المُدان قضائيا على خلفية أشرطة إباحية مسربة وثقت فضائحه المدوية، أعادت الجدال من جديد في أوساط المواطنين حول ظاهرة الممارسين للشعوذة والدجل المنتشرين بأرجاء المدينة وبلداتها الضاحوية.
وأكد المتحدثون، أن نسبة كبيرة من الفتيات، وخصوصا السيدات المتزوجات المنحدرات من أقاليم الشرق ومنطقة الريف، ومنها على وجه التحديد إقليميْ الناظور ووجدة، يتوافدن بصورة مكثفة على بركان، بحثاً عـن تطويع أزواجهن والرجال بصفة عامة، أو لأهداف أخرى، من خلال أعمال السحر والدجل التي يحترفها مشعوذون ودجالون كثر بالمدينة على مرأى ومسمع من السلطات.
واعتبر المتحدثون، أن الوقت قد حان من أجل تدخل السلطات المعنية، لاستدراك ما اعتبروه غلطاً جسيماً متمثلا في تنصلها وتركها هؤلاء المشعوذين حتى انتشروا كالفطريات بعاصمة البرتقال، وذلك بهدف الحدّ من هذه الظاهرة التي أضحت تنعكس بسلبياتها على المواطنين.
أثارت الفيديوهات المسربة تباعاً بحر الأسبوع الجاري، المُوثقة للفضائح الجنسية المرتكبة من طرف أحد الرقّاة، في ما بات يُعرف في قضيته المدوية بـ"راقي بركان"، موجة عارمة من السخط والتذمر في أوساط ساكنة مدينة بركان المعروفة بهدوئهـا.
وأوضح مواطنون من بركان، في حديثهم مع "ناظورسيتي"، أن قضية الراقي المُدان قضائيا على خلفية أشرطة إباحية مسربة وثقت فضائحه المدوية، أعادت الجدال من جديد في أوساط المواطنين حول ظاهرة الممارسين للشعوذة والدجل المنتشرين بأرجاء المدينة وبلداتها الضاحوية.
وأكد المتحدثون، أن نسبة كبيرة من الفتيات، وخصوصا السيدات المتزوجات المنحدرات من أقاليم الشرق ومنطقة الريف، ومنها على وجه التحديد إقليميْ الناظور ووجدة، يتوافدن بصورة مكثفة على بركان، بحثاً عـن تطويع أزواجهن والرجال بصفة عامة، أو لأهداف أخرى، من خلال أعمال السحر والدجل التي يحترفها مشعوذون ودجالون كثر بالمدينة على مرأى ومسمع من السلطات.
واعتبر المتحدثون، أن الوقت قد حان من أجل تدخل السلطات المعنية، لاستدراك ما اعتبروه غلطاً جسيماً متمثلا في تنصلها وتركها هؤلاء المشعوذين حتى انتشروا كالفطريات بعاصمة البرتقال، وذلك بهدف الحدّ من هذه الظاهرة التي أضحت تنعكس بسلبياتها على المواطنين.