بحضور ليلى أحكيم.. الوفد النيابي النسوي يواصل زيارته للبرلمان الأوروبي ويلتقي سفيري المغرب ببلجيكا
متابعة
تتواصل زيارة عمل الوفد النيابي النسوي المغربي للبرلمان الأوروبي، والذي يعرف مشاركة النائبة البرلمانية الناظورية، ليلى أحكيم، والتي تمثل حزب الحركة الشعبية الذي تنتمي إليه..
وقد عقد هذا الوفد البرلماني مجموعة من الاجتماعات واللقاءات، التي تهم اخراط المرأة المغربية في العمل السياسي وآليات تدبير مراحله، وكذا الاستفادة من التجربة الأوروبية في هذا المجال.
وبهذه المناسبة عقدت النائبة البرلمانية ليلى أحكيم بمعية باقي النائبات البرلمانيات الممثلات لباقي الأحزاب المغربية، لقاءين مع كل من سفير المملكة المغربية المعتمد ببلجيكا، وسفير المملكة المغربية بالاتحاد الأوروبي.
ويشارك الوفد الذي يضم ممثلات لجميع الفرق والمجموعات النيابية بمجلس النواب في فعاليات المؤتمر الدولي الذي ينظمه هذا البرلمان يومي ثامن وتاسع مارس بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي تحييه المجموعة الدولية بشراكة مع منظمة الأمم المتحدة ومنظمة التعاون والتنمية بأوروبا.
والجدير بالذكر أن التوأمة المؤسساتية بين مجلس النواب والجمعية الوطنية الفرنسية ومجلس العموم البريطاني، تتوخى تعزيز العلاقات بين هذه المؤسسات التشريعية من خلال تبادل الزيارات والخبرات ومواكبة مجلس النواب في تعزيز قدراته والتعرف عن قرب على الممارسات الفضلى في الاختصاصات التي يوكلها له الدستور. وسيتم في إطار هذه الشراكة أيضا إنتاج دلائل علمية في مجالات التشريع ومراقبة العمل الحكومي والدبلوماسية البرلمانية والإدارة البرلمانية، وكذا تنظيم ندوات حول ذات المواضيع.
تتواصل زيارة عمل الوفد النيابي النسوي المغربي للبرلمان الأوروبي، والذي يعرف مشاركة النائبة البرلمانية الناظورية، ليلى أحكيم، والتي تمثل حزب الحركة الشعبية الذي تنتمي إليه..
وقد عقد هذا الوفد البرلماني مجموعة من الاجتماعات واللقاءات، التي تهم اخراط المرأة المغربية في العمل السياسي وآليات تدبير مراحله، وكذا الاستفادة من التجربة الأوروبية في هذا المجال.
وبهذه المناسبة عقدت النائبة البرلمانية ليلى أحكيم بمعية باقي النائبات البرلمانيات الممثلات لباقي الأحزاب المغربية، لقاءين مع كل من سفير المملكة المغربية المعتمد ببلجيكا، وسفير المملكة المغربية بالاتحاد الأوروبي.
ويشارك الوفد الذي يضم ممثلات لجميع الفرق والمجموعات النيابية بمجلس النواب في فعاليات المؤتمر الدولي الذي ينظمه هذا البرلمان يومي ثامن وتاسع مارس بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي تحييه المجموعة الدولية بشراكة مع منظمة الأمم المتحدة ومنظمة التعاون والتنمية بأوروبا.
والجدير بالذكر أن التوأمة المؤسساتية بين مجلس النواب والجمعية الوطنية الفرنسية ومجلس العموم البريطاني، تتوخى تعزيز العلاقات بين هذه المؤسسات التشريعية من خلال تبادل الزيارات والخبرات ومواكبة مجلس النواب في تعزيز قدراته والتعرف عن قرب على الممارسات الفضلى في الاختصاصات التي يوكلها له الدستور. وسيتم في إطار هذه الشراكة أيضا إنتاج دلائل علمية في مجالات التشريع ومراقبة العمل الحكومي والدبلوماسية البرلمانية والإدارة البرلمانية، وكذا تنظيم ندوات حول ذات المواضيع.
