
ناظورسيتي: من شفشاون
حالة من الترقب والانتظار تسود جماعة تامروت بشفشاون، حيث يستمر المنقذون في الحفر الأفقي للوصول إلى الحفرة التي علق بها الطفل ريان منذ يوم الثلاثاء الماضي.
وواجهت المنقذين صعوبات في عملية الحفر، نتيجة وعورة تضاريس الجبل الذي يتواجد به البئر، وفق ما أكده مصدر مسؤول.
وقال المصدر نفسه، إن صخرة عقدت عملية الحفر، إلا أنه بفضل احترافية التعامل معها تمكن المنقذون المشرفون على الأشغال من اختراقها حيث تبقت تفاصيل قليلة لانتشال الطفل.
حالة من الترقب والانتظار تسود جماعة تامروت بشفشاون، حيث يستمر المنقذون في الحفر الأفقي للوصول إلى الحفرة التي علق بها الطفل ريان منذ يوم الثلاثاء الماضي.
وواجهت المنقذين صعوبات في عملية الحفر، نتيجة وعورة تضاريس الجبل الذي يتواجد به البئر، وفق ما أكده مصدر مسؤول.
وقال المصدر نفسه، إن صخرة عقدت عملية الحفر، إلا أنه بفضل احترافية التعامل معها تمكن المنقذون المشرفون على الأشغال من اختراقها حيث تبقت تفاصيل قليلة لانتشال الطفل.
وطوقت سلطات الأمن والدرك الملكي جميع المسالك المؤدية إلى النفق الذي تم إحداثه للوصول إلى ريان.
وكان عبد الهادي الثمراني، عضو لجنة تتبع إنقاذ الطفل ريان، الذي سقط في ثقب مائي بالقرب من منزله، أكد أن كاميرات المراقبة قد رصدته وهو يستلقي على جانبه.
وكشف المصدر ذاته، ضمن تصريح صحافي، أن “فرق الإنقاذ يفصلها متر وثمانون سنتيمترا فقط للوصول إلى الطفل ريان”.
وتسير أشغال الحفر الأفقي اليدوي في الاتجاه الصحيح، وفق عناصر الإنقاذ بعين المكان، ويعمل خبراء طوبوغرافيون، بمعية تقنيين جدد ملتحقين بالطاقم، على الإرشاد إلى مكان تواجد الطفل ريان بدقة كبيرة.
وتأمل خلية التتبع، أن تستقر ظروف الاشتغال حتى يتمكن فريق الإنقاذ من إكمال مهامه دون أن يصطدم بأي صعوبات أخرى من شأنها تبطيء عملية الحفر كسقوط الأتربة وما شابه ذلك من الإنجرافات، قائلا: "الأمر إلى غاية الآن يسير بشكل إيجابي".
وكان عبد الهادي الثمراني، عضو لجنة تتبع إنقاذ الطفل ريان، الذي سقط في ثقب مائي بالقرب من منزله، أكد أن كاميرات المراقبة قد رصدته وهو يستلقي على جانبه.
وكشف المصدر ذاته، ضمن تصريح صحافي، أن “فرق الإنقاذ يفصلها متر وثمانون سنتيمترا فقط للوصول إلى الطفل ريان”.
وتسير أشغال الحفر الأفقي اليدوي في الاتجاه الصحيح، وفق عناصر الإنقاذ بعين المكان، ويعمل خبراء طوبوغرافيون، بمعية تقنيين جدد ملتحقين بالطاقم، على الإرشاد إلى مكان تواجد الطفل ريان بدقة كبيرة.
وتأمل خلية التتبع، أن تستقر ظروف الاشتغال حتى يتمكن فريق الإنقاذ من إكمال مهامه دون أن يصطدم بأي صعوبات أخرى من شأنها تبطيء عملية الحفر كسقوط الأتربة وما شابه ذلك من الإنجرافات، قائلا: "الأمر إلى غاية الآن يسير بشكل إيجابي".