
ناظورسيتي: متابعة
بتعليمات سامية من الملك محمد السادس، يترأس رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، الوفد المغربي المشارك في الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تنعقد في نيويورك. ويواكبه في هذه المشاركة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة.
وستركز الدورة الثمانون، التي تحمل شعار «بالعمل معا نحقق نتائج أفضل: ثمانون عاما وأكثر من أجل السلام والتنمية وحقوق الإنسان»، على انطلاق أشغال النقاش رفيع المستوى يوم الثلاثاء، بمشاركة قادة دول وحكومات وعدد من كبار المسؤولين الدوليين.
بتعليمات سامية من الملك محمد السادس، يترأس رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، الوفد المغربي المشارك في الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تنعقد في نيويورك. ويواكبه في هذه المشاركة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة.
وستركز الدورة الثمانون، التي تحمل شعار «بالعمل معا نحقق نتائج أفضل: ثمانون عاما وأكثر من أجل السلام والتنمية وحقوق الإنسان»، على انطلاق أشغال النقاش رفيع المستوى يوم الثلاثاء، بمشاركة قادة دول وحكومات وعدد من كبار المسؤولين الدوليين.
وتأتي هذه الدورة في سياق الاحتفال بالذكرى الثمانين لتأسيس الأمم المتحدة، حيث سيتم خلال اجتماع رفيع المستوى، المقرر يوم الاثنين، تسليط الضوء على أبرز القضايا الراهنة، بما في ذلك السلام والتنمية المستدامة والتحديات المناخية.
وعلى هامش هذا الحدث الأممي، من المقرر تنظيم قمتين، بمبادرة من الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، حول المناخ والاقتصاد العالمي المستدام والشامل والقادر على الصمود، ما يعكس أهمية الالتزام الدولي المشترك بمواجهة التحديات البيئية والاقتصادية.
ويشمل جدول أعمال الأسبوع رفيع المستوى أيضًا اجتماعات تتناول ملفات حساسة مثل حل الدولتين في الشرق الأوسط، تحقيق أهداف التنمية المستدامة، الوقاية من الأمراض غير المعدية، النهوض بالصحة العقلية والرفاه، فضلاً عن جهود إزالة الأسلحة النووية، مؤكدًا التزام المجتمع الدولي بالقضايا الحيوية للسلام والتنمية.
وعلى هامش هذا الحدث الأممي، من المقرر تنظيم قمتين، بمبادرة من الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، حول المناخ والاقتصاد العالمي المستدام والشامل والقادر على الصمود، ما يعكس أهمية الالتزام الدولي المشترك بمواجهة التحديات البيئية والاقتصادية.
ويشمل جدول أعمال الأسبوع رفيع المستوى أيضًا اجتماعات تتناول ملفات حساسة مثل حل الدولتين في الشرق الأوسط، تحقيق أهداف التنمية المستدامة، الوقاية من الأمراض غير المعدية، النهوض بالصحة العقلية والرفاه، فضلاً عن جهود إزالة الأسلحة النووية، مؤكدًا التزام المجتمع الدولي بالقضايا الحيوية للسلام والتنمية.