بالناظور.. مسجد أدى فيه ملك البلاد فريضة الصلاة مرارا.. أصبح مأوى للمشردين والمختلين عقليا
ناظورسيتي: سهيل رابح
ترزحُ ساحة مسجد "للآلة أمينة" المعروف محليا بتسمية "الحاج مصطفى"، خلال السنوات الأخيرة، تحت وطأة الإهمال والتهميش، بعد توافد أفواجٍ من المتشردين والمختلين عقليا والعرابدة والمنحرفين، بحيث جعلوا من الساحة مأوًى لهم ومرتعا لإتيان سلوكهم الإجرامي، في ظل غياب جل القائمين على تسيير الشأن المحلي.
نشطاء ناظوريون، يدقون ناقوس الخطر المتمثل في هذه الحالة التي أصبح عليها مسجد من المساجد المغربية التي يؤدي بها عاهل البلاد، الملك محمد السادس، فريضة "الصلاة" عند زيارته لمدينة النور، كما يعزي كل غيور على المدينة السبب الرئيسي لظهور مثل هذه الحالات، غياب شبه تم للمسؤولين القائمين على تسيير الشأن المحلي، وكذا تدهور بعض القطاعات الحيوية محليا ووطنياخاصة القطاعات التي ساهمت في الرفع من نسبة البطالة.. إلخ.
ومن بين الرسائل التي يوجها المواطن الناظوري إلى المسؤولين، أولا، التحرك عاجلا من أجل الحفاظ على (أو حفض ماء الوجه) فيما يخص جمالية المدينة، خصوصا والمدينة مقبلة على توافد أبناء المهجر والسياح من مختلف ربوع المملكة، الحاملين في أذهانهم فكرة "أن الناظور أصبحت مدينة من المدن السياحية العالمية" بعد تحقيق نسبة من المشاريع المسطرة في برنامج "وكالة" جائت للنهوض بقطاعات مختلفة بالمدينة، ثانيا، تحمل المسؤولية اتجاه من يعتبرهم الجميع من أبناء الوطن، غير أن ظروفهم وأقدارهم شائت أن يعيشوا حياة "ظنكة" رغما عنهم.
ترزحُ ساحة مسجد "للآلة أمينة" المعروف محليا بتسمية "الحاج مصطفى"، خلال السنوات الأخيرة، تحت وطأة الإهمال والتهميش، بعد توافد أفواجٍ من المتشردين والمختلين عقليا والعرابدة والمنحرفين، بحيث جعلوا من الساحة مأوًى لهم ومرتعا لإتيان سلوكهم الإجرامي، في ظل غياب جل القائمين على تسيير الشأن المحلي.
نشطاء ناظوريون، يدقون ناقوس الخطر المتمثل في هذه الحالة التي أصبح عليها مسجد من المساجد المغربية التي يؤدي بها عاهل البلاد، الملك محمد السادس، فريضة "الصلاة" عند زيارته لمدينة النور، كما يعزي كل غيور على المدينة السبب الرئيسي لظهور مثل هذه الحالات، غياب شبه تم للمسؤولين القائمين على تسيير الشأن المحلي، وكذا تدهور بعض القطاعات الحيوية محليا ووطنياخاصة القطاعات التي ساهمت في الرفع من نسبة البطالة.. إلخ.
ومن بين الرسائل التي يوجها المواطن الناظوري إلى المسؤولين، أولا، التحرك عاجلا من أجل الحفاظ على (أو حفض ماء الوجه) فيما يخص جمالية المدينة، خصوصا والمدينة مقبلة على توافد أبناء المهجر والسياح من مختلف ربوع المملكة، الحاملين في أذهانهم فكرة "أن الناظور أصبحت مدينة من المدن السياحية العالمية" بعد تحقيق نسبة من المشاريع المسطرة في برنامج "وكالة" جائت للنهوض بقطاعات مختلفة بالمدينة، ثانيا، تحمل المسؤولية اتجاه من يعتبرهم الجميع من أبناء الوطن، غير أن ظروفهم وأقدارهم شائت أن يعيشوا حياة "ظنكة" رغما عنهم.
