بالفيديو.. أرملة من الناظور تناشد كرم المحسنين لسماع استغاثتها
ناظورسيتي
أرملة تناشد المحسينين لأن الأبواب أقفلت وكل العيون نامت والآذان لم تعد تستطيع سماع استغاثتها وصراخها، والحل الوحيد أن تتقدموا إليها لتشاهدوا عن قرب مدى معانتها و شقائها في هذه الحياة الدنيا . الأرملة أم لـطفل و طفلة لم يلمسوا ولا يوم طعم المعيشة الطيبة، فهم من مرارة لمرارة أخرى وما زاد من شقائهم وفاة والدهم رحمه الله ورغم فقرهم إلا أنه كان يوفر لهم الاستقرار والطمأنينة لكن الآن هي تتخبط في دوامة لوحدها، فالأم تعيش حاليا في فقر مدقع وظروف مادية منعدمة ، لهذا هي تطرق باب كل محسن ببناء بيت يقيها من البرد هي و أطفالها، فالأم المسكينة لم يعد باستطاعتها جلب الطعام لصغارها وهم الآن في وضع جد مزر، وحتى كلماتنا لا توفيهم حقهم أحباءنا الكرام الأرملة بأمس الحاجة لتدخل المحسنين ، فأعينوها أعانكم الله وقدموا لها الدعم المادي فالأجر عظيم بإذن الله.
للمزيد من المعلومات حول هده القضية يرجى الإتصال بالأم
أرملة تناشد المحسينين لأن الأبواب أقفلت وكل العيون نامت والآذان لم تعد تستطيع سماع استغاثتها وصراخها، والحل الوحيد أن تتقدموا إليها لتشاهدوا عن قرب مدى معانتها و شقائها في هذه الحياة الدنيا . الأرملة أم لـطفل و طفلة لم يلمسوا ولا يوم طعم المعيشة الطيبة، فهم من مرارة لمرارة أخرى وما زاد من شقائهم وفاة والدهم رحمه الله ورغم فقرهم إلا أنه كان يوفر لهم الاستقرار والطمأنينة لكن الآن هي تتخبط في دوامة لوحدها، فالأم تعيش حاليا في فقر مدقع وظروف مادية منعدمة ، لهذا هي تطرق باب كل محسن ببناء بيت يقيها من البرد هي و أطفالها، فالأم المسكينة لم يعد باستطاعتها جلب الطعام لصغارها وهم الآن في وضع جد مزر، وحتى كلماتنا لا توفيهم حقهم أحباءنا الكرام الأرملة بأمس الحاجة لتدخل المحسنين ، فأعينوها أعانكم الله وقدموا لها الدعم المادي فالأجر عظيم بإذن الله.
للمزيد من المعلومات حول هده القضية يرجى الإتصال بالأم
