بالصور.. حراكة بني أنصار الذين ظهروا في ربورتاج ناظورسيتي يصلون لأوروبا وهاته رسالتهم
بدر الدين أبعير
بعد أن تطرق سابقا موقع "ناظورسيتي"، إلى موضوع مرفق بفيديو يوثق لظروف العيش التي يمر بها الحراكة بالمنطقة الحدودية بني انصار، في محاولة منا لتقريب المتتبعين من ظاهرة الحريك، أسبابها وما يترتب عنها من معاناة.
فيما أكد البعض منهم، أن من بين الأسباب الرئيسية التي جعلتهم يفكرون في "الحريك"، هو الفقر بالأساس و الظروف الأسرية العويصة، التي لا تمكنهم من بناء مستقبل قار، ما حدا بهم إلى وضع هدف وحيد أمام نصب أعينهم، ألا وهو بلوغ "الإيلدورادو الأوروبي".
في هذا السياق توصل موقع "ناظورسيتي"، بصور توثق لبعض الحراكة، بعد نجاحهم في التسلل والعبور إلى الضفة الأخرى، ما يظهر جليا، الفرق الكبير في تحول حياتهم إلى مستوى أفضل، في حين استطاع البعض منهم على التعرف على امرأة من أجل الزواج ، والبعض الأخر تمكن من إيجاد شغل يضمن به عيشه الكريم، فيما آخرون لا يزالون يحاولون إيجاد حل لوضعيتهم بأوروبا.
كما أكد هؤلاء الشباب في رسالة موجهة إلى الشباب المغربي الحامل لذات الفكرة، على أن الإرادة الحقيقية وبالعزيمة يمكن تحقيق الحلم وبلوغ الهدف، كما أكدوا على أن ظاهرة الحريك ستظل متفشية ما لم يتم إيجاد حل واقعي لاحتضان الشباب وتقديم بديل اجتماعي يعينهم على ضمان العيش الكريم.
بعد أن تطرق سابقا موقع "ناظورسيتي"، إلى موضوع مرفق بفيديو يوثق لظروف العيش التي يمر بها الحراكة بالمنطقة الحدودية بني انصار، في محاولة منا لتقريب المتتبعين من ظاهرة الحريك، أسبابها وما يترتب عنها من معاناة.
فيما أكد البعض منهم، أن من بين الأسباب الرئيسية التي جعلتهم يفكرون في "الحريك"، هو الفقر بالأساس و الظروف الأسرية العويصة، التي لا تمكنهم من بناء مستقبل قار، ما حدا بهم إلى وضع هدف وحيد أمام نصب أعينهم، ألا وهو بلوغ "الإيلدورادو الأوروبي".
في هذا السياق توصل موقع "ناظورسيتي"، بصور توثق لبعض الحراكة، بعد نجاحهم في التسلل والعبور إلى الضفة الأخرى، ما يظهر جليا، الفرق الكبير في تحول حياتهم إلى مستوى أفضل، في حين استطاع البعض منهم على التعرف على امرأة من أجل الزواج ، والبعض الأخر تمكن من إيجاد شغل يضمن به عيشه الكريم، فيما آخرون لا يزالون يحاولون إيجاد حل لوضعيتهم بأوروبا.
كما أكد هؤلاء الشباب في رسالة موجهة إلى الشباب المغربي الحامل لذات الفكرة، على أن الإرادة الحقيقية وبالعزيمة يمكن تحقيق الحلم وبلوغ الهدف، كما أكدوا على أن ظاهرة الحريك ستظل متفشية ما لم يتم إيجاد حل واقعي لاحتضان الشباب وتقديم بديل اجتماعي يعينهم على ضمان العيش الكريم.
