بالصور.. الناظوري أسامة لعرج مساعدا لمدرب "ريكو فيرهوفن"
ناظورسيتي: بدر الدين أبعير-محمد العبوسي
أسامة لعرج، سليل مدينة الناظور، المقيم حاليا بالديار الهولندية، وأحد الأبطال الذي بصموا على مسيرة مشرفة في رياضة الكيك بوكسينغ، بحيث يعتبر اليوم في الوسط الرياضي الدولي واحدا من الوجوه التي يتنبأ لها بمسيرة حافلة بالإنجازات في موقعه الجديد كمساعد للمدرب العالمي دينيس كراوويل، الذي يشرف على ترويض أبطال عالميين في رياضية الكيك بوكسينغ، بينهم الرقم واحد لحدود اليوم، ريكو فيرهوفن، الذي أقصى ثلاثة أسماء بارزة في الصنف الرياضي المذكور في أخر ثلاث مباريات له.
أسامة لعرج، إزداد سنة 1996 بهولندا، ثم عاد رفقة عائلته لظروف، للاستقرار بالمغرب لمدة تفوق أربع سنوات، درس خلالها بطنجة، قبل أن يعود إلى مدينته الأم، حيث درس بها في مؤسسة الرسالة للتعليم الخصوصي، قبل أن يشد الرحال مرة أخرى للعودة إلى هولندا.
وخلال مقامه بالمغرب، عاش أسامة تجربة رياضية مهمة فاز خلالها بمباريات عديدة من بينها حصوله على مركز وصيف بطل المغرب فئة الشبان، كما أطاح أيضا بأسماء عالمية خلال مباريات دولية بكل من هولندا وبلجيكا تحت إشراف المدرب دينيس كراوويل الذي يشاركه اليوم مهمة تدريب أسماء وازنة على المستوى الدولي
أسامة لعرج، سليل مدينة الناظور، المقيم حاليا بالديار الهولندية، وأحد الأبطال الذي بصموا على مسيرة مشرفة في رياضة الكيك بوكسينغ، بحيث يعتبر اليوم في الوسط الرياضي الدولي واحدا من الوجوه التي يتنبأ لها بمسيرة حافلة بالإنجازات في موقعه الجديد كمساعد للمدرب العالمي دينيس كراوويل، الذي يشرف على ترويض أبطال عالميين في رياضية الكيك بوكسينغ، بينهم الرقم واحد لحدود اليوم، ريكو فيرهوفن، الذي أقصى ثلاثة أسماء بارزة في الصنف الرياضي المذكور في أخر ثلاث مباريات له.
أسامة لعرج، إزداد سنة 1996 بهولندا، ثم عاد رفقة عائلته لظروف، للاستقرار بالمغرب لمدة تفوق أربع سنوات، درس خلالها بطنجة، قبل أن يعود إلى مدينته الأم، حيث درس بها في مؤسسة الرسالة للتعليم الخصوصي، قبل أن يشد الرحال مرة أخرى للعودة إلى هولندا.
وخلال مقامه بالمغرب، عاش أسامة تجربة رياضية مهمة فاز خلالها بمباريات عديدة من بينها حصوله على مركز وصيف بطل المغرب فئة الشبان، كما أطاح أيضا بأسماء عالمية خلال مباريات دولية بكل من هولندا وبلجيكا تحت إشراف المدرب دينيس كراوويل الذي يشاركه اليوم مهمة تدريب أسماء وازنة على المستوى الدولي
وفي حديته لوسائل إعلام دولية، أشار أسامة قائلا " ان شاء الله في القريب العاجل احمل العلم المغربي في مجال التدريب الى القمة بإذن الله واشرف المغرب والمغاربة لمواصلة السعي من أجل رفع راية المملكة المغربية عاليا في كل الملتقيات العالمية"، معبرا عن سعادته في دخول عالم التدريب من أبوابه الواسعة.
وعن السر وراء تألقه المستمر، يقول أسامة، إن كل الانجازات التي حققها لم تأت من فراغ، بل هي ثمرة جهود مضنية وتداريب متواصلة على مدار السنة، مشيرا إلا أن الفضل الكبير يعود إلى والده « محمد لعرج » و المساند الرسمي « سعيد لعرج » اللذان شجعاه منذ الصغر، وأصبح اليوم من بين أفضل المدربين
وتجدر الإشارة إلى أن أسامة من بين الشباب الذين تعلموا أبجديات رياضة الكيك بوكسينغ، بجمعية أجيال المستقبل بالناضور تحت إشراف مدرب الأجيال عزيز خياطي، الذي أعطى الشيء الكثير لهذا الصنف من الرياضة بالخصوص على مستوى الإقليم، بحيث دغع بالعديد من الأبطال لمشاركات وطنية ودولية حققوا خلالها ألقابا وإنجازات كبيرة شرفت الرياضة الناظورية.
وعن السر وراء تألقه المستمر، يقول أسامة، إن كل الانجازات التي حققها لم تأت من فراغ، بل هي ثمرة جهود مضنية وتداريب متواصلة على مدار السنة، مشيرا إلا أن الفضل الكبير يعود إلى والده « محمد لعرج » و المساند الرسمي « سعيد لعرج » اللذان شجعاه منذ الصغر، وأصبح اليوم من بين أفضل المدربين
وتجدر الإشارة إلى أن أسامة من بين الشباب الذين تعلموا أبجديات رياضة الكيك بوكسينغ، بجمعية أجيال المستقبل بالناضور تحت إشراف مدرب الأجيال عزيز خياطي، الذي أعطى الشيء الكثير لهذا الصنف من الرياضة بالخصوص على مستوى الإقليم، بحيث دغع بالعديد من الأبطال لمشاركات وطنية ودولية حققوا خلالها ألقابا وإنجازات كبيرة شرفت الرياضة الناظورية.
