باراكـا من السيما والياجور بغينـا السينما في الناظور.. هكذا احتّج الساخر مراد ميموني
حليم أعكـاو
فاجـأ الفنان الكوميدي الساخر مراد ميموني، جميع الحاضرين خلال حفل افتتاح مهرجان السينما الدولي للذاكرة المشتركة المُقامة فعاليات طبعته الخامسة بمدينة الناظور، اعتباراً من 7 مـاي الجاري إلى 13 منه، بخرجة تنديدية صامتة خاضها بشكل فردي وحضاري.
واحتّج الكوميدي ميموني ضدّ عدم وجود قاعة واحدة للسينما وفق معايير احترافية، في مدينة تحتضن مهرجانات كبرى ذات صبغة دولية، من خلال اِرتدائه قميصا أسودَ على شكل لافتة مكتوبٌ عليها "باراكـا من السيما والياجور، بغينـا السينما في الناظور"، وسط استحسان الوافدين على المهرجان من مختلف الدول.
وفي تصريح صحفي على هامش مبادرته الفردية، أوضح ميموني أن حاضرة الناظور صارت تشكل ملتقًى لكبار صنّاع الفن السابع عبر العالم ووجهةً لـأقطاب "أبـي الفنون" وَ قبلةً لروّاد الشعـر الأدب وغيرها من التظاهرات الفنية الثقافية الوطنية والدولية، في حين لم تتوّفر على قاعة واحدة، رغم مطالبتنا منذ عقد من الزمن، وتحديداً منذ هدم سينما الريف، بإنشاء قـاعة تليق باحتضان الأنشطة الإشعاعية الكبرى.
وتجدر الإشارة في هذا السياق، إلى الساخر الكوميدي مراد ميموني خـاض السنة الفارطة، احتجاجـاً على نفس المنـوال، بحيث خرج بيافطة تحمل شعارا تنديدياً "آن الأوان لبنـاء سينما بالناظـور"، إذ لقيت تأييداً حاشداً في أوساط المشاركين ضمن افتتاح النسخة الرابعة ذات المهرجان
الصورة من أرشيف الدورة الرابعة لمهرجان السينما والذاكرة المشتركة
فاجـأ الفنان الكوميدي الساخر مراد ميموني، جميع الحاضرين خلال حفل افتتاح مهرجان السينما الدولي للذاكرة المشتركة المُقامة فعاليات طبعته الخامسة بمدينة الناظور، اعتباراً من 7 مـاي الجاري إلى 13 منه، بخرجة تنديدية صامتة خاضها بشكل فردي وحضاري.
واحتّج الكوميدي ميموني ضدّ عدم وجود قاعة واحدة للسينما وفق معايير احترافية، في مدينة تحتضن مهرجانات كبرى ذات صبغة دولية، من خلال اِرتدائه قميصا أسودَ على شكل لافتة مكتوبٌ عليها "باراكـا من السيما والياجور، بغينـا السينما في الناظور"، وسط استحسان الوافدين على المهرجان من مختلف الدول.
وفي تصريح صحفي على هامش مبادرته الفردية، أوضح ميموني أن حاضرة الناظور صارت تشكل ملتقًى لكبار صنّاع الفن السابع عبر العالم ووجهةً لـأقطاب "أبـي الفنون" وَ قبلةً لروّاد الشعـر الأدب وغيرها من التظاهرات الفنية الثقافية الوطنية والدولية، في حين لم تتوّفر على قاعة واحدة، رغم مطالبتنا منذ عقد من الزمن، وتحديداً منذ هدم سينما الريف، بإنشاء قـاعة تليق باحتضان الأنشطة الإشعاعية الكبرى.
وتجدر الإشارة في هذا السياق، إلى الساخر الكوميدي مراد ميموني خـاض السنة الفارطة، احتجاجـاً على نفس المنـوال، بحيث خرج بيافطة تحمل شعارا تنديدياً "آن الأوان لبنـاء سينما بالناظـور"، إذ لقيت تأييداً حاشداً في أوساط المشاركين ضمن افتتاح النسخة الرابعة ذات المهرجان
الصورة من أرشيف الدورة الرابعة لمهرجان السينما والذاكرة المشتركة
