ناظورسيتي: متابعة
هوَت سيارة مواطن من فوق مرتفع، تشقه الطريق القديمة الرابطة بين بني أنصار وفرخانة في ساعات الصباح.
وحسب شهود عيان، حضروا إلى مكان الحادثة، فلم تُسجّل هناك أية خسائر في الأرواح، بينما تعرض هيكل السيارة للتحطم، دون أن يتأذى السائق.
هذا وتعود أسباب الحادثة حسب شهود عيان الى الـسرعة المفرطة ووعورة الطريق المذكورة، حسب المعطيات الأولية.
هوَت سيارة مواطن من فوق مرتفع، تشقه الطريق القديمة الرابطة بين بني أنصار وفرخانة في ساعات الصباح.
وحسب شهود عيان، حضروا إلى مكان الحادثة، فلم تُسجّل هناك أية خسائر في الأرواح، بينما تعرض هيكل السيارة للتحطم، دون أن يتأذى السائق.
هذا وتعود أسباب الحادثة حسب شهود عيان الى الـسرعة المفرطة ووعورة الطريق المذكورة، حسب المعطيات الأولية.
و إثر إخطارها بالخبر، حلت بعين المكان عناصر الدرك الملكي الذين قاموا بتحرير محضر في النازلة وفق المعمول به فـي مثل هذه الحالات.
وفقا للأرقام المسجلة يصل المعدل اليومي لضحايا حوادث السير بالمغرب إلى 10، كما أن حوادث السير ليست سببا في وفاة الآلاف من المغاربة فحسب، بل تخلف وراءها عددا كبيرا من الجرحى، وحسب الأرقام الرسمية فإن أكثر من 10 آلاف شخص أصيبوا بجروح وإصابات بليغة خلال حوادث السير المسجلة في 2019 فقط.
وبحسب بلاغ سابق للمديرية العامة للأمن الوطني فإن أسباب وقوع هذه الحوادث هي عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه الراجلين، والسرعة المفرطة، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم القدرة السيطرة.
أسباب أخرى يحصيها البلاغ كعدم ترك مسافة الأمان، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف عند ضوء الأحمر، والتجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع، والقيادة في حالة سكر.
من جهة أخرى، فالحادثة الأخيرة أعادت إلى الأذهان وعورة الطرق التي كانت تربط بني أنصار بجزء من جماعتها، فرخانة التي تم ضمها مؤخرا، والطريق التي شهدت الحادثة عرفت في أوقات متفرقة سابقة من السنتين الماضيتين، انزلاقات أخرى للعربات المارة عبرها، ناهيك عن تدهور حالتها في فصل الشتاء مع زخات مطرية سرعان ما ستحولها لحلبة تزلج بالنسبة للعربات التي تتجاوز السرعة المسموح بها في ذاك المقطع الفرعي.
وفقا للأرقام المسجلة يصل المعدل اليومي لضحايا حوادث السير بالمغرب إلى 10، كما أن حوادث السير ليست سببا في وفاة الآلاف من المغاربة فحسب، بل تخلف وراءها عددا كبيرا من الجرحى، وحسب الأرقام الرسمية فإن أكثر من 10 آلاف شخص أصيبوا بجروح وإصابات بليغة خلال حوادث السير المسجلة في 2019 فقط.
وبحسب بلاغ سابق للمديرية العامة للأمن الوطني فإن أسباب وقوع هذه الحوادث هي عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه الراجلين، والسرعة المفرطة، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم القدرة السيطرة.
أسباب أخرى يحصيها البلاغ كعدم ترك مسافة الأمان، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف عند ضوء الأحمر، والتجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع، والقيادة في حالة سكر.
من جهة أخرى، فالحادثة الأخيرة أعادت إلى الأذهان وعورة الطرق التي كانت تربط بني أنصار بجزء من جماعتها، فرخانة التي تم ضمها مؤخرا، والطريق التي شهدت الحادثة عرفت في أوقات متفرقة سابقة من السنتين الماضيتين، انزلاقات أخرى للعربات المارة عبرها، ناهيك عن تدهور حالتها في فصل الشتاء مع زخات مطرية سرعان ما ستحولها لحلبة تزلج بالنسبة للعربات التي تتجاوز السرعة المسموح بها في ذاك المقطع الفرعي.

انقلاب سيارة في حادثة خطيرة على طريق فرخانة