ناظورسيتي: محمد العبوسي
انطلق صبيحة يوم أمس الثلاثاء 15 يونيو الجاري، اللقاء التواصلي حول التربية الدامجة بمديرية الناظور تحت شعار “لن نترك اي طفل خلفنا”.
اللقاء كان مناسبة، لتسليط الضوء على أهمية التحسيس والتعبئة المجتمعية كهدف أساسي في تنزيل البرنامج الوطني للتربية الدامجة، الذي أعطيت انطلاقته بتاريخ 26 يونيو سنة 2019.
كما كان اللقاء، فرصة سانحة لإذكاء الوعي حول مفهوم المدرسة الدامجة، باعتبار التربية الدامجة هي مسؤولية مشتركة ومشروع مجتمعي قوامه التضامن والعيش المشترك وتقبل الآخر.
ومن جهتها، أبرزت جميلة المصلي،الوزيرة السابقة في عهد حكومة بنكيران، مساهمة وزارة التضامن والتنمية الاجتماعي والمساواة والأسرة في تحسين ظروف دعم تمدرس الأطفال في وضعية إعاقة، وذلك في إطار خدمات صندوق دعم التماسك الاجتماعي، حيث استفاد حوالي 13321 طفلا منحدرا من الأسر المعوزة من 167 ألف درهم كدعم مالي يقدمه هذا الصندوق، عبر 276 جمعية شريكة، منهم 2906 تلميذة وتلميذا بالمؤسسات التعليمية النظامية.
انطلق صبيحة يوم أمس الثلاثاء 15 يونيو الجاري، اللقاء التواصلي حول التربية الدامجة بمديرية الناظور تحت شعار “لن نترك اي طفل خلفنا”.
اللقاء كان مناسبة، لتسليط الضوء على أهمية التحسيس والتعبئة المجتمعية كهدف أساسي في تنزيل البرنامج الوطني للتربية الدامجة، الذي أعطيت انطلاقته بتاريخ 26 يونيو سنة 2019.
كما كان اللقاء، فرصة سانحة لإذكاء الوعي حول مفهوم المدرسة الدامجة، باعتبار التربية الدامجة هي مسؤولية مشتركة ومشروع مجتمعي قوامه التضامن والعيش المشترك وتقبل الآخر.
ومن جهتها، أبرزت جميلة المصلي،الوزيرة السابقة في عهد حكومة بنكيران، مساهمة وزارة التضامن والتنمية الاجتماعي والمساواة والأسرة في تحسين ظروف دعم تمدرس الأطفال في وضعية إعاقة، وذلك في إطار خدمات صندوق دعم التماسك الاجتماعي، حيث استفاد حوالي 13321 طفلا منحدرا من الأسر المعوزة من 167 ألف درهم كدعم مالي يقدمه هذا الصندوق، عبر 276 جمعية شريكة، منهم 2906 تلميذة وتلميذا بالمؤسسات التعليمية النظامية.
ويندرج هذا الاجتماع في إطار العمل المشترك بين الطرفين لتنزيل مقتضيات القانون الإطار 51-17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، ولا سيما في الشق المتعلق بالتربية الدامجة للأطفال في وضعية إعاقة، وتفعيل مقتضيات القانون الإطار 97.13 المتعلق بحماية حقوق الأشخاص في وضعية إعاقة، خاصة الباب الثالث المتعلق بالتربية والتكوين.
ومنذ الانطلاقة الرسمية للبرنامج الوطني للتربية الدامجة في 26 يونيو 2019 اتخذت الوزارة العديد من التدابير الرامية إلى الإرساء الفعلي والتدريجي للتربية الدامجة على مستوى المؤسسات التعليمية، خاصة في المجال البيداغوجي من خلال إعداد الإطار المرجعي لأقسام التربية الدامجة بدعم من منظمة اليونسيف، ووضع وتفعيل عدة للتكوين الأساس والمستمر لتقوية قدرات الفاعلين التربويين في هذا المجال ومصاحبتهم.
ومنذ الانطلاقة الرسمية للبرنامج الوطني للتربية الدامجة في 26 يونيو 2019 اتخذت الوزارة العديد من التدابير الرامية إلى الإرساء الفعلي والتدريجي للتربية الدامجة على مستوى المؤسسات التعليمية، خاصة في المجال البيداغوجي من خلال إعداد الإطار المرجعي لأقسام التربية الدامجة بدعم من منظمة اليونسيف، ووضع وتفعيل عدة للتكوين الأساس والمستمر لتقوية قدرات الفاعلين التربويين في هذا المجال ومصاحبتهم.

انطلاق برنامج اللقاء التواصلي حول التربية الدامجة بمديرية التعليم الناظور
