
ناظور سيتي: محمد العبوسي
انطلقت فعاليات الموسم الدراسي الجديد بإقليم الناظور، حيث يضم الإقليم 212 مؤسسة تعليمية تتوزع بين 143 مدرسة ابتدائية، و40 إعدادية، و29 ثانوية تأهيلية، تؤطرها هيئة تربوية تضم 4733 أستاذًا وأستاذة. ويشمل هذا العدد 2402 أستاذًا في التعليم الابتدائي، و675 في الإعدادي، و1656 في التعليم التأهيلي.
وفي ما يخص التعليم الأولي، بلغ عدد الأطفال المستفيدين خلال الموسم الماضي 14,140 طفلًا، وتسعى المديرية إلى زيادة هذا العدد إلى 15,000 طفل مع تحقيق نسبة تمدرس تصل إلى 90%، عبر تعزيز العرض التربوي وتوسيع قاعدة المستفيدين. كما يبلغ عدد أقسام التعليم الابتدائي العمومي 633 قسمًا، ما يعكس التحديات المرتبطة بتوزيع الموارد البشرية واللوجستية.
انطلقت فعاليات الموسم الدراسي الجديد بإقليم الناظور، حيث يضم الإقليم 212 مؤسسة تعليمية تتوزع بين 143 مدرسة ابتدائية، و40 إعدادية، و29 ثانوية تأهيلية، تؤطرها هيئة تربوية تضم 4733 أستاذًا وأستاذة. ويشمل هذا العدد 2402 أستاذًا في التعليم الابتدائي، و675 في الإعدادي، و1656 في التعليم التأهيلي.
وفي ما يخص التعليم الأولي، بلغ عدد الأطفال المستفيدين خلال الموسم الماضي 14,140 طفلًا، وتسعى المديرية إلى زيادة هذا العدد إلى 15,000 طفل مع تحقيق نسبة تمدرس تصل إلى 90%، عبر تعزيز العرض التربوي وتوسيع قاعدة المستفيدين. كما يبلغ عدد أقسام التعليم الابتدائي العمومي 633 قسمًا، ما يعكس التحديات المرتبطة بتوزيع الموارد البشرية واللوجستية.
وتؤكد المديرية الإقليمية للتربية والتعليم أن هذه الأرقام تشكل جزءًا من مسار إصلاحي أوسع يهدف إلى تحسين جودة التعليم وضمان تكافؤ الفرص بين مختلف الجماعات، مع تركيز خاص على التعليم الأولي باعتباره حجر الأساس لبناء مدرسة ذات جودة.
وفي سياق متصل، قام المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، حميد تباتيت، بزيارة ميدانية لعدد من المؤسسات التعليمية، حيث اطلع على سير الدخول المدرسي وظروف استقبال التلاميذ والأطر التربوية. كما تابع تنظيم الروائز التشخيصية، لا سيما في المدارس المنخرطة في تجربة "المدرسة الرائدة"، بهدف رصد مكتسبات التلاميذ وتوجيه الدعم التربوي حسب النتائج.
تأتي هذه التحركات ضمن جهود المديرية لتعزيز انطلاقة الموسم الدراسي وضمان سيره في ظروف ملائمة، مع مواصلة العمل على تطوير البنية التحتية وتحسين التكوين والدعم التربوي بكافة المستويات التعليمية.

























وفي سياق متصل، قام المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، حميد تباتيت، بزيارة ميدانية لعدد من المؤسسات التعليمية، حيث اطلع على سير الدخول المدرسي وظروف استقبال التلاميذ والأطر التربوية. كما تابع تنظيم الروائز التشخيصية، لا سيما في المدارس المنخرطة في تجربة "المدرسة الرائدة"، بهدف رصد مكتسبات التلاميذ وتوجيه الدعم التربوي حسب النتائج.
تأتي هذه التحركات ضمن جهود المديرية لتعزيز انطلاقة الموسم الدراسي وضمان سيره في ظروف ملائمة، مع مواصلة العمل على تطوير البنية التحتية وتحسين التكوين والدعم التربوي بكافة المستويات التعليمية.
























