ناظور سيتي ـ متابعة
بعد فتح المجال أمام الرحلات الجوية لمغاربة العالم وكذا السياح القادمين من مختلف الدول، انتعشت خدمات سيارات نقل الأشخاص بواسطة التطبيقات الذكية في عدد من المدن المغربية.
وقد ارتفع الإقبال على خدمات هذا النوع من نقل الأشخاص بنسبة فاقت 60 في المائة، مقارنة مع المستويات المسجلة ما قبل تفشي فيروس كورونا المستجد، في الوقت الذي سجلت فيه زيادة كبيرة في الأداء بواسطة البطائق المصرفية.
هذا، وقال سمير فرابي، نائب الكاتب العام للنقابة الديمقراطية للنقل، إن دخول مغاربة العالم والسياح الأجانب ساهم بشكل كبير في زيادة الطلب على وسائل النقل بواسطة التطبيقات الذكية، وهو ما ساعد على إنعاش القطاع بشكل كبير.
بعد فتح المجال أمام الرحلات الجوية لمغاربة العالم وكذا السياح القادمين من مختلف الدول، انتعشت خدمات سيارات نقل الأشخاص بواسطة التطبيقات الذكية في عدد من المدن المغربية.
وقد ارتفع الإقبال على خدمات هذا النوع من نقل الأشخاص بنسبة فاقت 60 في المائة، مقارنة مع المستويات المسجلة ما قبل تفشي فيروس كورونا المستجد، في الوقت الذي سجلت فيه زيادة كبيرة في الأداء بواسطة البطائق المصرفية.
هذا، وقال سمير فرابي، نائب الكاتب العام للنقابة الديمقراطية للنقل، إن دخول مغاربة العالم والسياح الأجانب ساهم بشكل كبير في زيادة الطلب على وسائل النقل بواسطة التطبيقات الذكية، وهو ما ساعد على إنعاش القطاع بشكل كبير.
وقد أضاف نائب الكاتب العام للنقابة الديمقراطية للنقل، في تصاريح صحافية، أن الملاحظ هو “عودة القطاع إلى سابق عهده، وهو ما أنعش آمال المهنيين الذين تضرروا بشكل كبيرة من تداعيات جائحة كورونا التي انعكست سلبا على معاملاتهم المالية اليومية”.
وتابع سمير فرابي قائلا: “سُجلت أيضا زيادة كبيرة في استعمال الأداء بواسطة البطائق البنكية، بلغت نسبتها 60 في المائة، بالموازاة مع زيادة كبيرة في عدد الزبائن الجدد، وهذا مؤشر إيجابي بخصوص مستقبل القطاع الذي أصبح يستقطب أعدادا متزايدة من سائقي سيارات الأجرة”.
وشدد المتحدث ذاته على أن النمو الذي يشهده قطاع نقل الأشخاص، “ساعد بشكل كبير في زيادة اهتمام شركات بيع السيارات بالقطاع، حيث يشهد المجال ارتفاعا متواصلا في عدد الزبائن بالموازاة مع عودة الانتعاش الاقتصادي بعد فترة الركود التي عاشها منذ شهر مارس الماضي”.
وأكد فرابي أيضا أن النقابة الديمقراطية للنقل تواصل اتصالاتها مع مسؤولي جهة الدار البيضاء من أجل اعتماد مزيد من التنظيم في هذا القطاع، الذي يشكل إحدى دعائم إقامة أسس المدينة الذكية التي يسعى إليها القائمون على تسيير جهة الدار البيضاء سطات.
وتابع سمير فرابي قائلا: “سُجلت أيضا زيادة كبيرة في استعمال الأداء بواسطة البطائق البنكية، بلغت نسبتها 60 في المائة، بالموازاة مع زيادة كبيرة في عدد الزبائن الجدد، وهذا مؤشر إيجابي بخصوص مستقبل القطاع الذي أصبح يستقطب أعدادا متزايدة من سائقي سيارات الأجرة”.
وشدد المتحدث ذاته على أن النمو الذي يشهده قطاع نقل الأشخاص، “ساعد بشكل كبير في زيادة اهتمام شركات بيع السيارات بالقطاع، حيث يشهد المجال ارتفاعا متواصلا في عدد الزبائن بالموازاة مع عودة الانتعاش الاقتصادي بعد فترة الركود التي عاشها منذ شهر مارس الماضي”.
وأكد فرابي أيضا أن النقابة الديمقراطية للنقل تواصل اتصالاتها مع مسؤولي جهة الدار البيضاء من أجل اعتماد مزيد من التنظيم في هذا القطاع، الذي يشكل إحدى دعائم إقامة أسس المدينة الذكية التي يسعى إليها القائمون على تسيير جهة الدار البيضاء سطات.