انتخاب فوطاط رئيسا للكنفدرالية المغربية للصيد الساحلي
ناظورسيتي: متابعة
انتخب يوم الخميس الماضي، بالعاصمة الرباط، عبد الكريم فوطاط، مرة أخرى، رئيسا للكنفدرالية المغربية للصيد الساحلي.
وجاء ذلك، بعد الجمع العام العادي، الذي انعقد بحضور مدير مديرية الصيد بوشتى عيشان، وممثل عن المعهد الوطني للبحث في الصيد والمكتب الوطني للصيد.
وانتخب فوطاط رئيسا للكنفدرالية، بعد المصادقة على التقريرين المالي والأدبي للكنفدرالية، بالإضافة إلى القانون المالي والأدبي، قبل المرور إلى موافقة الجمع العام على مشروع الكنفدرالية برسم سنة 2021.
انتخب يوم الخميس الماضي، بالعاصمة الرباط، عبد الكريم فوطاط، مرة أخرى، رئيسا للكنفدرالية المغربية للصيد الساحلي.
وجاء ذلك، بعد الجمع العام العادي، الذي انعقد بحضور مدير مديرية الصيد بوشتى عيشان، وممثل عن المعهد الوطني للبحث في الصيد والمكتب الوطني للصيد.
وانتخب فوطاط رئيسا للكنفدرالية، بعد المصادقة على التقريرين المالي والأدبي للكنفدرالية، بالإضافة إلى القانون المالي والأدبي، قبل المرور إلى موافقة الجمع العام على مشروع الكنفدرالية برسم سنة 2021.
وناقش أعضاء الكنفدرالية خلال الجمع العام، الوضعية الراهنة لقطاع الصيد البحري، ووضعية المصايد، والتسويق، فضلا عن عدد من القضايا الأخرى التي تهم القطاع.
من جهة ثانية، تم خلال الموعد نفسه، حل فيدراليتي الجنوب و الشمال، وذلك نظرا لغياب المردودية، وتم تبعا لذلك استبدالهما بثلاث لجان، ستشتغلان على مجالات الصيد بالجر وطنيا، وصيد السردين، ثم لجنة الصيد بالخيط على الصعيد الوطني.
وتم حصر لائحة المكتب الجديد، في 15 عضوا، وذلك خلال إجراء عملية انتخاب جديدة، أفرزت بالإضافة إلى منح الرئاسة لفوطاط، وضع عبد الرحمان سرود نائبا أولا لهذا الأخير، ومنير الدراز نائبا ثانيا، ومحمد السكي كاتبا عام، ثم هشام نصيف نائبا له.
فيما انتخب، عمر السوسي، امينا للمال، ولحسن أمهري نائبا له، أما كمال بنونة، وفكري ولد شعيب، وعبد الله البازي، واليمني بلخير، وبغداد أمزعوج، والزيني براي، ومحمد أفرغال، فقد انتخبوا مستشارين في الكنفدرالية.
من جهة ثانية، تم خلال الموعد نفسه، حل فيدراليتي الجنوب و الشمال، وذلك نظرا لغياب المردودية، وتم تبعا لذلك استبدالهما بثلاث لجان، ستشتغلان على مجالات الصيد بالجر وطنيا، وصيد السردين، ثم لجنة الصيد بالخيط على الصعيد الوطني.
وتم حصر لائحة المكتب الجديد، في 15 عضوا، وذلك خلال إجراء عملية انتخاب جديدة، أفرزت بالإضافة إلى منح الرئاسة لفوطاط، وضع عبد الرحمان سرود نائبا أولا لهذا الأخير، ومنير الدراز نائبا ثانيا، ومحمد السكي كاتبا عام، ثم هشام نصيف نائبا له.
فيما انتخب، عمر السوسي، امينا للمال، ولحسن أمهري نائبا له، أما كمال بنونة، وفكري ولد شعيب، وعبد الله البازي، واليمني بلخير، وبغداد أمزعوج، والزيني براي، ومحمد أفرغال، فقد انتخبوا مستشارين في الكنفدرالية.
