المزيد من الأخبار






الى متوفرة فيك هاد الشروط!! طير الدرون بلا متخاف اشدوها ليك


ناظورسيتي: محمد حجلة-جابر الزكاني

أرتأى الفنان المصمم الناظوري، والزميل الصحفي محمد حجلة الملقب بـ "ميغالو" أن يتقاسم مع المشاهدين موضوع إرشادات هام جدا، يواكب العصرنة في تقنيات التصوير، ألا وهو "التصوير بـ "الدرونز" الشروط والكيفية القانونية، من الألف إلى الياء.

وافتتح ميغالو حلقته المنشورة على اليوتيب، بسرد كرونولوجيا تاريخ إختراع الدرون وإخراجها إلى الأسواق، محددا نوعين منها، بين مدني وعسكري.

وقال حجلة بأن الطائرات بدون طيار أو الدرون هي من أنواع المركبات الطائرة بدون طيار، يتم التحكم فيها عن بعد من خلال ريموت كونترول خاصة، وقد كان أول ظهور لها، خاص بالاستعمال العسكري (كباقي التكنولوجيات كالعادة). ومهام الدرونات هي الاستطلاع وذلك من خلال التقاط صور و فيديوهات جوية لمنشآت ومناطق خاصة.


بعد ذلك ظهر مايسمى بالدرون “المدني” Drone civil أو تستنتجو والتي يقتصر استعماله في غير الأمور العسكرية، ولكن لممارسة هواية الملاحة الجوية وكذلك التقاط صور وفيديوهات، هنا رأس المشكل..

في فرنسا وباقي أوروبا، توجد ترسانة قانونية مضبوطة ترخص باستعمال الدرون، وتحدد شروط حيازة هذه المركبات، وتنظم استعمالها، وفي المغرب فهناك قانون صدر في الجريدة الرسمية بتاريخ 23 فبراير 2015 يحكي تلك الشروط في المملكة.

ويشرح المتحدث، قانون امتلاك الدرون في المغرب برخصة تتطلب شرط المهنية، وتحدد المهن التي يمكنها استعمال الدرون، كما يشرح ما بعد الشراء، وكيف يتم الترخيص لكل عملية تصوير على حدى.

فردية، فيجب عى المواطن أن يكون مهنيا، من ضمن ولاستصدار رخصة العاملين في مجال الإعلام: الصحافة، صناعة الأفلام، وكالات التواصل، وما شابه؛ فلاحا (يستطلع ويحرس ضيعاته، موظفا بإحدى الإدارات التي تحتاج استعمال هذا الجهاز كالفلاحة، الصيد البحري، الوقاية المدنية، حيث يستطيع هؤلاء الاستعانة بالدرونز في المراقبةوالتدخل السريع وغيرها.

ويشير ميغالو إلى أن الرخصة تتجدد سنويا، ومع ذلك، كلما أراد الفرد استخدام الدرون المرخص، يجب استصدار رخصة أخرى من السلطة المحلية).


تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح