الوزيرة الحيطي تنتقل عبر باخرة خاصة للصيد لمعاينة مشروع تربية الأحياء البحرية برأس الماء
ناظورسيتي: حمزة حجلة-مهدي عزاوي
في إطار جولتها للناظور، قامت الوزيرة المنتدبة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة، المكلفة بالبيئة، بالتنقل عبر باخرة خاصة للصيد برأس الماء وذلك بغية الوقوف ومعاينة مشروع تربية الأحياء البحرية بذات المنطقة.
وقد قدم الصيادون مجموعة من المعلومات للوزيرة، حول الطبيعة البحرية للمنطقة، كما وضحوا لها المشاكل التي تواجههم، ليتم عرض المشروع الخاص بتربية الأحياء البحرية برأس الماء والذي تسهر عليه تعاونية الأمل للصيد التقليدي برأس الماء، والهادف لتنويع أنشطة الصيد المحلية لتخفيف الضغط على المخزون السمكي عبر تربية بلح البحر، وكذلك تحسين دخل أعضاء التعاونية وتنمية واعتماد مفهوم تدبير الموارد البحرية وتطوير تقنيات جديدة للتسيوق.
ويأتي هذا المشروع المتواجد بعرض البحر غرب ميناء رأس الماء بمسافة 1,6 ميل بحري، على مساحة 15 هكتار، بدعم من الوكالة الوطنية لتنمية وتربية الأحياء البحرية، ووزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة-قطاع البيئة، وبرنامج تدبير المندمج للمناطق الساحلية الممول من قبل صندوق البيئة الدولي.
في إطار جولتها للناظور، قامت الوزيرة المنتدبة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة، المكلفة بالبيئة، بالتنقل عبر باخرة خاصة للصيد برأس الماء وذلك بغية الوقوف ومعاينة مشروع تربية الأحياء البحرية بذات المنطقة.
وقد قدم الصيادون مجموعة من المعلومات للوزيرة، حول الطبيعة البحرية للمنطقة، كما وضحوا لها المشاكل التي تواجههم، ليتم عرض المشروع الخاص بتربية الأحياء البحرية برأس الماء والذي تسهر عليه تعاونية الأمل للصيد التقليدي برأس الماء، والهادف لتنويع أنشطة الصيد المحلية لتخفيف الضغط على المخزون السمكي عبر تربية بلح البحر، وكذلك تحسين دخل أعضاء التعاونية وتنمية واعتماد مفهوم تدبير الموارد البحرية وتطوير تقنيات جديدة للتسيوق.
ويأتي هذا المشروع المتواجد بعرض البحر غرب ميناء رأس الماء بمسافة 1,6 ميل بحري، على مساحة 15 هكتار، بدعم من الوكالة الوطنية لتنمية وتربية الأحياء البحرية، ووزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة-قطاع البيئة، وبرنامج تدبير المندمج للمناطق الساحلية الممول من قبل صندوق البيئة الدولي.
