ناظور سيتي ـ متابعة
من المنتظر أن يحل فرانك رياستر، الوزير الفرنسي المنتدب المكلف بشؤون التجارة الخارجية والاستقطاب، في المغرب، وذلك في إطار زيارة تستغرق يومين لبحث الشراكة بين البلدين.
وقد ذكر بلاغ للسفارة الفرنسية في الرباط أن رياستر سيحل بمدينتي الرباط والدار البيضاء يومي 22 و23 نونبر لمناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالشراكة الاستثنائية التي تجمع المغرب وفرنسا وكذا لقاء نظرائه المغاربة.
من المنتظر أن يحل فرانك رياستر، الوزير الفرنسي المنتدب المكلف بشؤون التجارة الخارجية والاستقطاب، في المغرب، وذلك في إطار زيارة تستغرق يومين لبحث الشراكة بين البلدين.
وقد ذكر بلاغ للسفارة الفرنسية في الرباط أن رياستر سيحل بمدينتي الرباط والدار البيضاء يومي 22 و23 نونبر لمناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالشراكة الاستثنائية التي تجمع المغرب وفرنسا وكذا لقاء نظرائه المغاربة.
ومن المنتظر أن يلتقي الوزير الفرنسي في الدار البيضاء كل من رئيس ونائب رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، إضافة إلى زيارته حاضنة للمقاولات الناشئة؛ على أن يلتقي أيضاً فاعلين اقتصاديين فرنسيين في المغرب.
كما سيلتقي الوزير الفرنسي نظيره المغربي رياض مزور، الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار، ومحسن الجزولي، الوزير المنتدب المكلف بالالتقائية وتقييم السياسات العمومية، بالعاصمة المغربية الرباط يوم 23 نونبر الجاري.
اللقاء مع المسؤولين الحكوميين المغاربة سيكون فرصة لتقييم العلاقات الاقتصادية الثنائية بين البلدين، وكذا دراسة آفاق تقوية الشراكة الاستثنائية المغربية الفرنسية.
وكان الوزير الفرنسي قد حل في بيروت خلال شهر يوليوز الماضي فر زيارة رسمية مع اقتراب الذكرى السنوية الأولى لانفجار المرفأ.
و أكد الوزير على وقوف فرنسا الدائم إلى جانب لبنان. وقال: "نحن ساعدنا الضحايا وعائلاتهم، وقُدمت 85 مليون يورو أُعطيت للبنان في العام 2020 كمساعدات في مختلف القطاعات، فضلاً عن عمليات ميدانية وأموال خُصّصت فقط لترميم مرفأ بيروت".
كما أعلن "أننا نعمل في الأطر اللوجستيّة ونقوم بالدراسات اللّازمة لتأمين عودة الحياة إلى مرفأ بيروت بأسرع وقت ممكن، ولا نزال عند وعودنا".
وأكد فرانك رياستر، الوزير الفرنسي المنتدب المكلف بشؤون التجارة الخارجية والاستقطاب بأن فرنسا تحترم التزاماتها على عكس السلطة اللبنانية التي لم تلتزم الإصلاحات.
وأضاف: "لا يمكن الاستمرار هكذا في لبنان، وستصدر عقوبات بحق المسؤولين الذين يعرقلون تشكيل الحكومة، ورسالتنا اليوم هي لتأكيد دعمنا للبنانيين، ولتذكير المسؤولين بالوعود التي أطلقوها".
كما سيلتقي الوزير الفرنسي نظيره المغربي رياض مزور، الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار، ومحسن الجزولي، الوزير المنتدب المكلف بالالتقائية وتقييم السياسات العمومية، بالعاصمة المغربية الرباط يوم 23 نونبر الجاري.
اللقاء مع المسؤولين الحكوميين المغاربة سيكون فرصة لتقييم العلاقات الاقتصادية الثنائية بين البلدين، وكذا دراسة آفاق تقوية الشراكة الاستثنائية المغربية الفرنسية.
وكان الوزير الفرنسي قد حل في بيروت خلال شهر يوليوز الماضي فر زيارة رسمية مع اقتراب الذكرى السنوية الأولى لانفجار المرفأ.
و أكد الوزير على وقوف فرنسا الدائم إلى جانب لبنان. وقال: "نحن ساعدنا الضحايا وعائلاتهم، وقُدمت 85 مليون يورو أُعطيت للبنان في العام 2020 كمساعدات في مختلف القطاعات، فضلاً عن عمليات ميدانية وأموال خُصّصت فقط لترميم مرفأ بيروت".
كما أعلن "أننا نعمل في الأطر اللوجستيّة ونقوم بالدراسات اللّازمة لتأمين عودة الحياة إلى مرفأ بيروت بأسرع وقت ممكن، ولا نزال عند وعودنا".
وأكد فرانك رياستر، الوزير الفرنسي المنتدب المكلف بشؤون التجارة الخارجية والاستقطاب بأن فرنسا تحترم التزاماتها على عكس السلطة اللبنانية التي لم تلتزم الإصلاحات.
وأضاف: "لا يمكن الاستمرار هكذا في لبنان، وستصدر عقوبات بحق المسؤولين الذين يعرقلون تشكيل الحكومة، ورسالتنا اليوم هي لتأكيد دعمنا للبنانيين، ولتذكير المسؤولين بالوعود التي أطلقوها".