متابعة
بالرغم من الجدل الذي خلقه التحاق الوزاني بصفوف حزب العدالة والتنمية، ودخول غمار الانتخابات تحت يافطة البيجيدي، إلا أنه خارج خالي الوفاض من الانتخابات التشريعية، ولم يحصل على أي مقعد برلماني بمدينة الحسيمة، على غرار ماهو متوقع حسب تصريحات الأمين العام السابق لحزب العهد.
وفاز حسب الأصالة والمعاصرة بمقعدين بمدينة الحسيمة، في حين البيجيدي لم يستطع أن يتعدى العتبة، مما يظهر السيطرة التامة للبام على المدينة التي تعتبر معقله الرئيسي بالجهة.
وبهذا يكون الوزاني قد فقد منصبه كأمين عام لحزب العهد الديمقراطي، وكذا حلم ‘البرلمان’.
بالرغم من الجدل الذي خلقه التحاق الوزاني بصفوف حزب العدالة والتنمية، ودخول غمار الانتخابات تحت يافطة البيجيدي، إلا أنه خارج خالي الوفاض من الانتخابات التشريعية، ولم يحصل على أي مقعد برلماني بمدينة الحسيمة، على غرار ماهو متوقع حسب تصريحات الأمين العام السابق لحزب العهد.
وفاز حسب الأصالة والمعاصرة بمقعدين بمدينة الحسيمة، في حين البيجيدي لم يستطع أن يتعدى العتبة، مما يظهر السيطرة التامة للبام على المدينة التي تعتبر معقله الرئيسي بالجهة.
وبهذا يكون الوزاني قد فقد منصبه كأمين عام لحزب العهد الديمقراطي، وكذا حلم ‘البرلمان’.