الوردي يتفقد أشغال بناء المنشأة الصحية بميضار والمستشفى الإقليمي للدريوش وهذا ما حث عليه المقاولين
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
حلّ الحسين الوردي، وزير الصحة، صباح اليوم السبت 7 أكتوبر الجاري، بإقليم الدريوش، حيث قام بمعية عامل الإقليم محمد رشدي بزيارة تفقدية شملت كلا من مستشفى القرب بجماعة ميضار والمستشفى الإقليمي بالدريوش.
الزيارة عرفت حضور رئيس مجلس إقليم الدريوش عبد المنعم الفتاحي، ومديرة التجهيزات العامة بوزارة النقل والتجهيز نزهة بن موسى، ورؤساء عدد من المصالح الخارجية المعنية بذات المشاريع، ورؤساء كل من جماعة ميضار وأمطالسة والنائب الأول لرئيس جماعة الدريوش، ورؤساء عدد من المصالح الأمنية، إضافة إلى عدد من المنتخبين.
وفي ذات السياق استهل وزير الصحة زيارته بمستشفى القرب لميضار ثم المستشفى الإقليمي للدريوش، حيث قدمت له شروحات وتوضيحات حول المشروعين ومستوى تقدم الأشغال بهما وكذا تاريخ الإنتهاء من أشغالهما، إضافة إلى عدد من المعطيات التي تهم مكونات المشروعين ومحتوياتهما.
هذا وكانت لوزير الصحة الحسين الوردي عدد من المؤاخذات حول المشروعين خاصة في ما يتعلق بتأخر الإنتهاء من الأشغال، إذ أكد الوزير على ضرورة الإسراع في تدارك التأخر الحاصل وإخراج المشروعين إلى الوجود في آجالهما المعلنة، مع تأكيده على أن تتميز هذه الأشغال بجودتها.
وأوضح البروفيسور الوردي، خلال إطلاعه على مشروع المستشفى الإقليمي أنه من غير المقبول التراخي في الأشغال خاصة وأن المشروع قطع مراحل مهمة، مطالبا المشرفين عليه بمزيد من الجهود والعمل على أن يكون جاهزا في وقته المحدد، واعدا بتتبعه بشكل مستمر إلى نهايته.
حلّ الحسين الوردي، وزير الصحة، صباح اليوم السبت 7 أكتوبر الجاري، بإقليم الدريوش، حيث قام بمعية عامل الإقليم محمد رشدي بزيارة تفقدية شملت كلا من مستشفى القرب بجماعة ميضار والمستشفى الإقليمي بالدريوش.
الزيارة عرفت حضور رئيس مجلس إقليم الدريوش عبد المنعم الفتاحي، ومديرة التجهيزات العامة بوزارة النقل والتجهيز نزهة بن موسى، ورؤساء عدد من المصالح الخارجية المعنية بذات المشاريع، ورؤساء كل من جماعة ميضار وأمطالسة والنائب الأول لرئيس جماعة الدريوش، ورؤساء عدد من المصالح الأمنية، إضافة إلى عدد من المنتخبين.
وفي ذات السياق استهل وزير الصحة زيارته بمستشفى القرب لميضار ثم المستشفى الإقليمي للدريوش، حيث قدمت له شروحات وتوضيحات حول المشروعين ومستوى تقدم الأشغال بهما وكذا تاريخ الإنتهاء من أشغالهما، إضافة إلى عدد من المعطيات التي تهم مكونات المشروعين ومحتوياتهما.
هذا وكانت لوزير الصحة الحسين الوردي عدد من المؤاخذات حول المشروعين خاصة في ما يتعلق بتأخر الإنتهاء من الأشغال، إذ أكد الوزير على ضرورة الإسراع في تدارك التأخر الحاصل وإخراج المشروعين إلى الوجود في آجالهما المعلنة، مع تأكيده على أن تتميز هذه الأشغال بجودتها.
وأوضح البروفيسور الوردي، خلال إطلاعه على مشروع المستشفى الإقليمي أنه من غير المقبول التراخي في الأشغال خاصة وأن المشروع قطع مراحل مهمة، مطالبا المشرفين عليه بمزيد من الجهود والعمل على أن يكون جاهزا في وقته المحدد، واعدا بتتبعه بشكل مستمر إلى نهايته.
