ناظورسيتي أصدرت جمعية الحي العمالي للتنمية والبيئة بأزغنغان بلاغا للرأي العام تنبه فيه الجهات المسؤولة بوقوع كارثة بيئية بإقليم الناظور، ويأتي هذا البلاغ سعيا منها في الحفاظ على البيئة وترسيخ ثقافة بيئية لدى المواطن. وفي السياق ذاته راسلت الجمعية كل من رئيس بلدية أزغنغان، رئيس بلدية الناظور ورئيس بلدية بني انصار باعتبارها الجماعات المكونة لمجموعة الجماعات من أجل البيئة حول وضعية النظافة بأزغنغان وإقليم الناظور ومن أجل إجبار شركة "أفيردا" على القيام بعملها وعدم التقصير فيه والتقيد ببنود دفتر
ناظورسيتي أعلنت سيدتين، الأولى ألمانية، والثانية إسبانية، عقب صلاة الجمعة ليوم 10 أكتوبر الجاري بمسجد عبد المومن ببني انصار، دخولهما الإسلام بعد أن نطقتا بشهادة التوحيد. وقد لقّن خطيب الجمعة السيد سعيد دحاس وإمرأة مكلفة بالترجمة الى الإسبانية الشهادتين لكل من المواطنتين الأوربيتين في أجواء ربانية وتكبير وفرحة كل الحاضرين. للإشارة فإن المواطنتين السالف ذكرهن هما متزوجتين من مغربيين قاطنان ببني انصار ويعيشان بديار المهجر.
ناظورستي :ميمون بوجعادة تم أخيرا الانتهاء من أشغال الطريق الداخلي لدوار "إحدوثن"، التي ستسهل على القاطنين بالمنطقة التنقل هذا المشروع الذي أشرفت عليه جمعية إحدوثن للتنمية و الأعمال الإجتماعية، لم يكن ليرى النور لولا مساهمة سكان الدوار و خاصة المتواجدين بديار المهجر، حيث قدموا مبالغ مالية مهمة حتى يتم إنشاء طريق داخلي للدوار. جدير بالذكر أن هذا المشروع يأتي بداية لمجموعة من المشاريع الأخرى التي تود الجمعية إنشاءها بدوار إحدوثن، وتبقى هذه المبادرات هي الحل الوحيد لفك العزلة عن الدواوير و المداشر
ناظورسيتي استضاف البرنامج الشهري الجديد "أمرقي"، في أول حلقة منه ستقدم على الموقع الإلكتروني "ناظورسيتي"، المنسق العام للحركة من أجل الحكم الذاتي للريف، عبد الإله استيتو، وهي الحلقة التي ستقدم في جزأين تبعا لمحاور النقاش والمواضيع التي تطرق لها البرنامج مع ضيف هذه الحلقة. الحلقة المذكورة تناولت، في سياق المتابعة والرسالة الإعلامية لموقع "ناظورسيتي"، العديد من الجوانب المرتبطة بمسار ومواقف حركة الحكم الذاتي للريف والوضع التنظيمي لها. إضافة إلى قضايا "مشروع التقسيم الجهوي" أو "الجهوية الموسعة"،
ناظورسيتي - ي.العثماني لازالت عمليات الاعتداءات والسرقات المتكررة التي يتعرض لها العديد من المواطنون بمدينة الناظور تسجل حالات أخرى تتعرض لنفس مصير الاعتداءات والمضايقات السابقة، آخرها ما تعرض له ليلة أمس أحد سكان حي الخطابي بالناظور (قرب فندق بابل)، حينما كان بصدد إدخال سيارته إلى "كراج" المنزل، (ما تعرض) له بعد محاولة الاعتداء والسرقة التي تعرض لها على يد شخصين والذي، لولا تدخل أحد أفراد عائلته، لكان مصيره السرقة والاعتداء الجسدي كما أفاد لي ناظورسيتي، خاصة وأن هذا الحي من النقط التي أصبح
ناظورسيتي - خاص تعتبر صناعة الحديد والصلب من أهم الصناعات الإستراتيجية داخل الاقتصاد الوطني، حيث تقوم بدور رئيسي في التنمية الصناعية والاقتصادية لكل بلد على حدا. وتعد الشركة الوطنية لصناعة الصلب والحديد، والمعروفة بشركة "صوناصيد" التي تأسست سنة 1974 وانطلقت في عملية الإنتاج بدء من سنة 1984، بطاقة إنتاجية ناهزت420 ألف طن، من كبريات الشركات بالمغرب، إذ تساهم في تزويد السوق الداخلية وكذا الخارجية من إنتاجها وهي شركة مدرجة بالبورصة المغربية. كما أنها تعد من المنشآت الصناعية الهامة على مستوى إقليم
عبـدُ الكريم هرواش – علاء الدين بنحـدو بعد أخذ وردّ في موضوع غلاء فواتير الماء الذي احتجّت على خلفيته ساكنة مجموعة من الأحياء بمدينةِ النّاظور، هدّد المتضرّرون في شكلٍ احتجاجيّ آخر تصعيدي، بعدمِ ثمنِ هذه الفواتير الغاليّة، وتوعّدت بقطعِ يد كل من حاول مدّها لإزالة عدّادات الماء. السّاكنةُ المتضرّرة حجّت، عودًا على بدء، إلى وكالة الخدمات للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب للاحتجاجِ على هذا الغلاء غير المبرّر الذي استفاقت على وقعه قبيل حلول عيد الأضحى المبارك، ورغم مطالبتها المسؤولين
ناظورسيتي - خاص أفادت عدة مصادر مطلعة لناظورسيتي، أن أستاذ للتربية الإسلامية بثانوية عبد الكريم الخطابي، يفرض على التلميذات ارتداء الحجاب، كما أنه قام بفصل الذكور عن الإناث وسط الفصل، والأكثر من ذلك لا يقبل إجابات الفتيات في القسم ويفضل عدم مشاركتهن في الإجابة، ويقتصر على مشاركة الذكور فقط، ما فسره بعض التلاميذ على أنه يعتبر صوت الفتيات "عورة". هذه المعاملة جعلت مجموعة من التلميذات يضعن"الفولار" في الحصة المخصصة للتربية الإسلامية، في حين اختارت أخريات تغير القسم حتى لا يتم الاصطدام بالأستاذ،
ناظورسيتي - إلياس حجلة "الفراشة" موضوع يؤرق ساكنة الناظور، خصوصا خلال السنوات الأخيرة حيث كثرت وانتشرت هذه الظاهرة في مختلف شوارع وأووساط المدينة التي أصبحت عبارة عن سوق كبير، ولا تخلوا أي ساحة أو مكان عام من الباعة المتجولون، هذا ما يجعل أغلبية المواطنين متذمرون من الوضعية التي وصلت لها المدينة، خصوصا أن هذه الظاهرة تتسبب في فوضى كبيرة وتراكم الأزبال. من وجهة نظر أخرى، يرى البعض أنه ليس هناك بديل "للفراشة"، وأنهم بحاجة لتوفير قوتهم اليومي، وفي غياب فرص للعمل حقيقية، تبقى الوسيلة الوحيدة هي
ناظورسيتي/ أشن محمد إن ما يلفت نظرك في هذه السنوات الأخيرة، وأنت تتجول في شوارع مدينة الناظور ونواحيها، هو كثرة العربات الخاصة بالنقل المدرسي الخصوصي، التي تحمل ألوانا زاهية وأسماء جذابة، لكن ما يجمع بينها هي الأعداد الكبيرة من البراعم الصغيرة التي تتكدس داخلها والتي لا تظهر من نوافذها المحجبة إلا رؤوسها !. أما إذا اتجهنا إلى منطلق هذه العربات ومقصدها فإننا نجد بنايات لعمارات ومنازل لا تختلف كثيرا في شكلها وحجمها عن مثيلاتها التي يقطنها السكان ويمارسون فيها أنشطتهم الاقتصادية من تجارة ونجارة