وليد بدري يحاول عشرات الآلاف من المهاجرين الأفارقة غير الشرعيين العبور إلى دول الاتحاد الأوربي عبر المغرب. ويسعى المغرب إلى تقنين وجود هؤلاء المهاجرين داخل البلاد، غير أن الاجراءات المنتهجة تتسم في بعض الأحيان بالقساوة. يعلق عشرات الآلاف من المهاجرين الأفارقة آمالهم على ما وراء ذلك الحائط الذي يصل علوه إلى 6 أمتار، حيث تقع مدينتا سبتة ومليلية تحت السيادة الإسبانية على أرض مغربية، وتعد هاتان المدينتان جغرافيا حلقة وصل بين القارة الأفريقية ودول الاتحاد الأوربي. بحسب أرقام منظمة اللاجئين التابعة
ناظورسيتي / متابعة وفق معطيات للمكتب الوطني للمطارات، فإن المسافرين الذين عبروا مطار العروي خلال شهر مارس 2015، توزعوا على 20 ألف و271 وافدا و18 ألف و809 مغادرا، مقابل 20 ألف و788 وافدا و20 ألف و426 مغادرا خلال الشهر نفسه من سنة 2014. وبخصوص حركة الطائرات، فقد بلغ عدد الطائرات التي استعملت مطار العروي خلال مارس 2015 ما مجموعه 326 طائرة مقابل 383 في نفس الفترة من سنة 2014 (ناقص 88 ر14 في المائة). وكان 601 ألف و820 مسافرا قد عبروا مطار الناظور- العروي خلال سنة 2014 مقابل 609 ألف و258 مسافرا سنة
بدري. و / إلياس حجلة نظمت هيئة المحامين بالناظور، زوال يوم الاربعاء 29 ابريل الجاري، بمقر محكمة الاستئناف بالناظور، ندوة علمية تحت عنوان "مستجدات قانون 18/12 المتعلق بحوادث الشغل والأمراض المهنية"،من تأطير دكاترة مبرزين في مجال الدراسات الحقوقية والقانونية، وسط حضور وازن من رجال القضاء والمحاماة. وفي كلمته الإفتتاحية، قال عبد القادر البنيحياتي نقيب هيئة المحامين بالناظور، بأن القانون الذي جرى اختياره ليكون موضوع الندوة له علاقة بشريحة واسعة من المجتمع، حيث إنه يهّمالأجير الذي يضع مجهوده العضلي
ناظورسيتي: م.س بالرغم من كون المدة الفاصلة بين تاريخ إعلان الإختفاء المفاجئ للشاب المسمى قيد حياته الحسين بلكليش، وكذا تاريخ العثور على جثته بـ "إزنودن"، وتاريخ تسليم جثته لعائلته إلى حدود الساعة، لازالت الحقيقة الكاملة المتصلة بالظروف والملابسات المحيطة بهذه الوفاة الغامضة غير مكتملة وواضحة. فباستثناء ما كشفت عنه نتائج الطب الشرعي من معطيات تهم مقتل "ريفينوكس"، لازال البحث الأمني والقضائي الوصول إلى "العلبة السوداء" التي تمكنهم من الوصول إلى تفاصيل وحيثيات هذه الجريمة التي أودت بحياة "الرابور"
ناظورسيتي: م. أمين عيساوي/ حسين زريوح عقد المجلس البلدي لأزغنغان يوم الأربعاء 29 أبريل 2015 على الساعة الحادية عشرة صباحا دورة أبريل العادية لهذه السنة برئاسة رئيس البلدية عبدالقادر سلامة و13 عضوا وباشا مدينة أزغنغان عبدالقادر مطروكي،وبعض المصالح الخارجية : ممثل عن عمالة إقليم الناظور،ممثل عن الوكالة الحضرية بالناظور، المدير الإقليمي للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب،رئيس وكالة أزغنغان للكهرباء،وذلك قصد دراسة جدول الاعمال المكون من 8 نقاط وهي كالتالي : دراسة مشروع المخطط التوجيهي للتهيئة
حسين زريوح في إطار أنشطتها السنوية والمبرمجة في الأسبوعين البيئي 6 والرياضي 8 الذي تنظمهما جمعية الحي العمالي للتنمية والبيئة بأزغنغان هذه السنة تحت شعار: "الحفاظ على البيئة مسؤوليتنا وترسيخ لقيم المواطنة "، نظمت الجمعية يومي الخميس والجمعة 23 و24 أبريل 2015 مسابقة في الرسم حول البيئة ببعض مؤسسات التعليم الإبتدائي بأزغنغان، من تأطير الأستاذ سعيد بكبوطي ولجنة خاصة للجمعية . ويهدف هذا النشاط الذي تقوم به الجمعية كما صرح بذلك أعضاء الجمعية إلى ترسيخ قيم المحافظة على البيئة داخل المؤسسات والمنازل
مراسلة خاصة: حسين زريوح نظمت جمعية قلعية للرماية والقنص بأزغنغان/ الناظور، برئاسة السيد بنعيسى بوعلو، يوم الأحد 26 أبريل 2015، ابتداء من الساعة 10 صباحا إحاشة إدارية لقتل الخنازير البرية وذلك بجبل "تذنيت " التابع لجماعة بني سيدال لوطا. وقد انتهت الإحاشة على الساعة الخامسة مساء بقتل 25 خنزيرا بريا كما صرح بذلك رئيس الجمعية،كما شكر في تصريحه كل من المدير الإقليمي للمياه والغابات ومحاربة التصحر،والفرقة الفلاحية والمسؤولين عنها وجميع القناصين.
ناظورسيتي: م.س يواصل ممثلو الصافرة الأركمانية الشبان التألق يوما بعد يوم في ميادين المنافسات الرياضية الوطنية الخاصة برياضة الريكبي، وبشهادة جميع المتتبعين للشان الرياضي سواء محليا بأركمان واقليميا بالناظور والريف أو جهويا ووطنيا فان الحكام الشبان الأربعة السادة أحمد أفاطمي وسفيان والشيخ والأخوان شملال يوسف وشملال الحسن، قد أبانوا عن مستوى متألق خلال كافة المنافسات الرياضية الوطنية للموسم الرياضي 2014-15 سواء منها الجهوية أو الوطنية، وأنهم يعدون بالشيئ الكثير مستقبلا ان هم واصلوا العمل الجاد
ناظورسيتي: محمد بنعمر تعتبر المتاحف من المرافق والمؤسسات الثقافية التي يستوجب إنشاءها، كما قاعات المسرح ودور الشباب والثقافة، بالنظر لأهميتها الثقافية بحكم القيمة التاريخية لما تحتضنه من تحف ووثائق وأرشيف، ولما تختزله من ذاكرة وتاريخ. ولأن مدننا يصعب فيها الحديث عن البنيات الأساسية، وبالأحرى الحديث عن عن ما قد نعتبره أمراً ثانويا، مثل الحديث عن إنشاء المتاحف، ففي "الجارة"، مدينة مليليّة، نموذج لتكامل وجود مكونات ومقومات المدينة، بما تحيل عليه من توفر مختلف المرافق والمنشآت، وهو الأمر الذي