ناظورسيتي: مهدي عزاوي دأبت عمالة إقليم الناظور في كل مناسبة دينية، خصوصا عيد الفطر وعيد الأضحى، على تنظيم حفل لإستقبال الفعاليات الجمعوية والسياسية والمواطنين، وذلك من أجل تبادل تهاني العيد وللقاء مع عامل الناظور. هذه السنة وعلى غير العادة ألغت عمالة إقليم الناظور، الحفل السنوي الذي تنظمه بمقرها، ولم يتم بعث الدعوات للهيئات السياسية والجمعوية والمواطنين، هذا الأمر أدى إلى طرح العديد من الأسئلة من طرف الأشخاص الذين ألفوا حضور هذا الحفل، خصوصا أن السبب يبقى مجهولا ولم يعرف ما الذي جعل عمالة

إلياس حجلة | مراد ميموني جرياً على دأبها كلّ سنة، ونزولا عند رغبة كثير من قرائنا الكرام من أبناء الجالية الناظورية المقيمة بالخارج، اِنتقلت كاميرا موقع ناظورسيتي، صباح اليوم الخميس 24 شتنبر الجاري، إلى المصلّى المُعّد بفضاء ساحة الشبيبة والرياضة وسط مدينة الناظور، بُغية مواكبة أجواء صلاة عيد الأضحى بالصوت والصورة، حيث حجّ الآلاف من سكان الإقليم على غرار الأقاليم والمدن الأخرى، صوب المساجد لأداء شعيرة صلاة العيد وسط أجواء روحانية وإيمانية مهيبة شاهدوا عبر الفيديو أسفله:

بدر أعراب | محمد مقرش تبرز خلال اليوم الأول من العيد ذات كل سنة بمدينة الناظور، سواء عيد الفطر أو الأضحى، ظاهرة طاولات القمار، بحيث يتوّزع عددٌ من هذه الطاولات على طول رصيف الشريط الترفيهي "الكورنيش"، خلال الفترة المسائية إلى ساعة متأخرة من الليل، دون أن تشّن المصالح الأمنية حملات تطهيرية ضدّ ممتهنينا الذين يمارسون في الواقع، نشاط الإحتيال على زبنائهم الذين عادةً ما يكونون من الفئات العمرية الصغرى. يلتئم حول طاولات القمار التي تحتوي النَّرْد وأوراق الحظّ، ومنها أخرى تحوي فقط ثلاث وُريْقات

عن الزميلة زايوسيتي.نت أدى جموع المصلين صباح يومه الخميس 24 شتنبر الجاري الموافق ل 10 ذو الحجة 1436 هجرية ، ابتداء من الساعة السابعة والنصف صلاة عيد الأضحى المبارك في مصلى مدينة زايو . وقد أم المسلمين في مصلى زايو الإمام وخطيب جمعة مسجد الحسن الثاني أمحمد الزبيري وتحدث في خطبته عن فضائل هذا اليوم العظيم وتقوى الله تعالى مصداقا لقوله تعالى ” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ

ناظورسيتي: إلياس حجلة/مهدي عزاوي صبيحة يوم عيد الأضحى من كل سنة، تذبح الأضاحي وتسلخ جلودها وتحمل رؤوسها إلى مواقد النار للتفحيم، كما تباع جلودها بأثمنة معينة من طرف شباب ينتهزون فرصة هذا اليوم المبارك للاشتغال في هذه المهن البسيطة المؤقتة أو ما يسمى بالمهن البديلة. هذه المهن البسيطة تدر على أصحابها مدخول مالي هم في أمس الحاجة إليه في هذا اليوم والمناسبة، غير أن من أبرز سلبياتها هو تلك المخلفات التي تشوه الأماكن التي تقام فيه النار المستعرة، فغالبا ما تظل على حالها مُفحّمة دون أن تقوم الجهات

ناظورسيتي: متابعة احتفلت الجالية الريفية والمغربية المقيمة بأوروبا بعيد الأضحى المبارك، في أجواء سعيدة، لم يغب فيها الحنين للاحتفال بهذه المناسبة وسط الأهل والأحباب بوطنهم الأم.. وقد تعددت مظاهر الاحتفال بهذه المناسبة الدينية السعيدة بعدد من البلدان الأوروبية التي يقيم بها أبناء المهجر، حيث أظهر هذا العيد مدى تلاحم هؤلاء والتئامهم لإحياء هذا اليوم المشهود.. ناظورسيتي تنقل لكم أجواء عيد الأضحى المبارك بعدد من البلدان والمدن الأوروبية لأفراد الجالية المقيمة هناك، كما هو مرصود بعدسات الكاميرات:

ناظور سيتي سلوان . الشركي محمد يحتفل الشعب المغربي اليوم بعيد الأضحى المبارك كغيره من الشعوب الإسلامية، هذا العيد الذي تختلف فيه الاجواء من منطقة إلى أخرى لكن الفرحة والبهجة تبقى واحدة. فالعيد في مدينة سلوان له نكهة خاصة، إذ استقبلت ساكنة المدينة هذا اليوم المبارك بالبهجة والسرور بعدما ادت صلاة عيد الأضحى لهذه السنة على غير المعتاد داخل المساجد الكائنة بتراب البلدية، بعد بلاغ من المجلس العلمي المحلي بالناظور. ومباشرة بعد الصلاة و الإستماع لخطبة العيد، تبادل المصلون التهاني احتفاء بهذه

ناظورسيتي | تهنئة بمناسبة حلول مناسبة عيد الأضحى الأبرك، تتقدم إليكم الجريدة الالكترونية ناظورسيتي، بأحر التهاني وأصدق المتمنيات وأطيب الأماني، سائلا العلي القدير أن يعيد عليكم هذه المناسبة وأنتم تنعمون بالصحة والعافية. عيد مبارك سعيد للجميع.

ناظورسيتي: متابعة أدى الناظوريون صبيحة اليوم الخميس، صلاة عيد الأضحى المبارك، بمصلى بساحة الشبيبة والرياضة، وباقي المساجد إحياءا لهذه المناسبة الدينية السعيدة، التي يلتقي فيها المسلمون مع ربهم. وقد حج الآلاف من سكان إقلمي الناظور ، صوب المساجد لأداء شعيرة صلاة العيد في أجواء روحانية وإيمانية مهيبة. وعلى غرار مدينة الناظور، توجه الآلاف من المصلين بمختلف مراكز وبلديات إقليم الناظور، أيضا، لتأدية هذه الشعيرة الدينية، حيث أجمع العديد من أئمة الإقليم على أهمية هذه المناسبة الدينية في نبذ الضغينة