ناظورسيتي: رفيق برجال "ما الذي تريد تغييره في مجتمعنا؟"، كان محور سؤال طرحه المنشط رفيق برجال عبر برنامجه "ميكرو فافي" على عينة من المواطنين بمدينة الناظور، تفاعلوا معه باراء مختلفة ومثيرة. طبائع الناس، وعقلياتهم، وغياب الخدمات العمومية والحقد وسلوكيات أخرى، كانت من ضمن ابرز الأجوبة التي قدمها المستجوبون. شاهدوا..

ناظورسيتي : حمزة حجلة شارك وفد مهم من منظمة "علِّم لأجل المغرب" يتقدمهم الرئيس التنفيذي للمنظمة سليل جماعة أفسو ورئيس مجلسها الجماعي، محمد الإدريسي، في أشغال المؤتمر العالمي حول التعليم بأرمينيا، والمنظم تحت شعار "كيف يمكننا إعداد الطلاب لتشكيل عالم متغير؟"، وذلك خلال الفترة الممتدة بين 21 و 23 أكتوبر الجاري، والذي شهد حضور أزيد من 500 مشارك من 80 دولة. المؤتمر تنظمه منظمة Teach For Armenia بشراكة مع الشبكة الدولية Teach For All حيث تميز المؤتمر العالمي لعام 2019 بحضور كل من رئيس الحكومة

متابعة قال الأمين العام لمجلس الجالية المغربية، عبد الله بوصوف، إن المغرب هو البلد الوحيد الذي له خبرة كبيرة في تدبير التنوع الثقافي والديني واللغوي، مستدركا بأن هناك ضعفا كبيرا في تسويق ثقافتنا للخارج. وأضاف بوصوف، خلال محاضرة افتتاحية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط بعنوان “الثقافة رافعة للتنمية”، أن الكثير من الدول تستعمل الثقافة من أجل تحقيق موارد مادية. وأوضح المؤرخ بوصوف، أن كل المشاكل التي تواجه العالم “تواجهه من منطلق تنموي، وكل الحراكات محركها الأساسي هو التنمية”. واعتبر أن

ناظورسيتي - حسن الرامي على إثر تطرق موقع "ناظورسيتي"، لمشكل التدفق الدائم للمياه بأحد قنوات الصرف الصحي، تقع بمحاذاة مقر المنطقة الإقليمية للأمن وسط مدينة الناظور، أوضح مصدر مأذون، أن الأمر يتعلق بمياه البحر، وليس بمياهٍ صالحة للشرب، مثلما قد يعتقد. وأضاف المصدر ، في إطار التوضيح، أن مقر المنطقة الأمنية يعاني من مشكل مؤرق يتجلى في تجمع وتكدس مياه البحر تحت بنايته، ومن شأن ذلك تعريض جدرانه لإنهيار محتمل، في حال لم يتم إجلاء هذه المياه المتراكمة، مما تم تصريفها من أسفل البناية إلى خارجها، كحل

حسن الرامي - حمزة حجلة طالب ممثل مجموعة العمال العرضيين ببلدية الناظور، من السلطات المحلية، وعلى رأسها عامل إقليم الناظور وباشا حضرية الناظور، التدخل آنيا على خط مشكلتهم المهنية، المتمثلة في تأخر صرف رواتبهم لمدة شهرين، نظير عملهم كموظفين عرضيين بالجماعـة. وصرح المتحدث، في حديثه مع "ناظورسيتي"، بأن زملاءه من المستخدمين العرضيين، يرزحون تحت وضع اجتماعي مزري، نتيجة عدم صرف رواتبهم على مدى شهرين بحالهما، قائلا "لا نجد حتى ما ندفع به ثمن كأس شاي في المقهى، ونحن في أمس الحاجة إلى أجورنا الشهرية".

ناظورسيتي : محمد السالمي ندد رئيس المجلس الإقليمي للناظور، سعيد الرحموني، بواقعة إحراق العلم الوطني للمملكة، في مظاهرة بالعاصمة الفرنسية باريس، السبت، معتبرا هذا الفعل الخطير مسا بأحد رموز السيادة الوطنية وخدشا لكرامة المواطنين المغاربة داخل الوطن وخارجه. واعتبر الرحموني أن هذه الأساليب المستفزة والجبانة لن تستطيع المس باللحمة الوطنية والعلاقة الوجدانية التي تربط أبناء الجالية خصوصا المنحدرين من أقاليم الريف بوطنهم الأم ملكا وشعبا، والتي ما فتؤوا يعبرون عنه في كل مناسبة. واستقبل المغاربة

ناظورسيتي - حسن الرامي أثـار أخيرا التدفق الدائم للمياه من بالوعـة إحدى قنوات الصرف الصحي متواجدة بمحاذاة مقر مديرية الأمن الإقليمي وسط مدينة الناظور، استغراب النشطاء المدنيين وكذا المواطنين الذين يعاينون باستمرار هذه الحالة المزرية التي تتواجد عليها القناة منذ زمن طويل. وأكد النشطاء، عبر تدوينات منشورة أمس بموقع فايسبوك، أن تسرّب المياه من قناة الصرف الصحي، الكائنة على مبعدة خطوات من مقر المنطقة الأمنية بالناظور، دام على حاله لما يقرب السنتين بحالهما، دون أن تكلف المصالح المعنية نفسها عناء

ناظورسيتي : إلياس حجلة تمكنت عناصر الشرطة القضائية للناظور، بناء على معطيات دقيقة، أمس الأربعاء 30 أكتوبر الجاري، من اعتقال أخطر "نصاب" على مواقع التواصل الاجتماعي، والمسمى "ع.ط"، وذلك بإحدى المقاهي التي كان يتردد عليها بالقرب من الحي الجامعي بمدينة سلوان. وكان الموقوف الذي نصب على العديد من المواطنين بمختلف مدن المملكة، قد استدرج العديد من ضحاياه عن طريق بيع أجهزة معينة بمواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية المخصصة للبيع. تجدر الإشارة إلى أن الموقوف كان موضوع عدة مذكرات بحث وطنية

متابعة أوقفت عناصر الشرطة الاسبانية 3 مواطنات تحملن الجنسية المغربة بتهمة محاولة تهريب رضيع، من المغرب إسبانيا وبالتحديد مدينة ألميريا. وأفادت وسائل إعلام إسبانية أن إحباط عملية التهريب تم يوم الثلاثاء الماضي، حيث كانت النساء الموقوفات في صدد تهريب رضيع مغربي من مدينة مليلية المحتلة عبر رحلة بحرية. وساورت الشكوك عناصر الأمن الاسباني حين كانوا يقومون بإجراء روتيني للتحقق من هوية المسافرين، حيث لاحظوا اختلافا واضحا في وثائق الهوية التي قدمتها النسوة وكذلك في دفتر الحالة المدنية المسجل فيه الرضيع