ناظورسيتي: ع ك أعلنت مديرية الصحة بمدينة مليلية المحتلة، في وقت متأخر من ليلة امس الخميس، عن تسجيل حالة جديدة أصيبت بفيروس كورونا المستجد. وحسب المصدر نفسه، فقد ارتفع عدد المصابين بالوباء المستجد ل24 حالة، كلها تخضع للعلاج بقسم الحجر الصحي في مستشفى كوماركال. واكد السلطات الصحية في المدينة السليبة، ان المصابين حالتهم مستقرة ولا تدعو للقلق، في وقت دعت فيه المواطنين الى ضرورة الالتزام بالاجراءات الوقائية وقواعد النظافة.

عز الدين مسقاط تداول مستخدمو مواقع التواصل الإجتماعي، مساء اليوم الخميس، نموذجا زعم أنه خاص بشهادة الخروج من المنزل، التي أكدت وزار الداخلية في بلاغها الأخير، لزومها لمغادرة المنازل. وبالتحري في الموضوع، تبين أن الوثيقة المحررة باللغة الفرنسية تعود لمنتصف شهر مارس الجاري، حينما قررت السلطات الفرنسية حضر التنقل على المواطنين لمنع انتشار فيرو كورونا. وفي اتصال بمصادر في وزارة الدخلية، نفت هده الأخير إصدار أي وثيقة مماثلة إلى حدود الساعة، مكتفية بالإشارة إلى ما جاء في البلاغ الصادر، مساء الخميس،

ح. الرامي في مبادرة محمودة، نظمت جمعية "تنمية الحياة السليمة" حملة واسعة بمدينة الناظور، تحت شعار "كمامتي وقايتي"، وذلك من أجل الوقاية والتصدي للوباء العالمي المعروف بتسمية كورونا المستجد. واستمرت أطوار حملة توزيع الكمامات الطبية والقفازات الوقائية، على مدى ثلاثة أيام متوالية، بحيث استهدفت بالخصوص "عمال النظافة، كبار السن، وسائقي سيارات الأجرة الكبيرة والصغيرة وحافلات النقل الحضري". كما وازت حملة توزيع الكمامات والقفازات الطبية، حملة تحسيس وتوعية موجهة لفائدة النساء، قصد المكوث بجانب أولادهن

ناظورسيتي : ح. حجلة في إطار الإجراءات الإحترازية من أجل التصدي لانتشار فيروس "كورونا" المستجد، أطلقت جماعة تزطوطين بتنسيق مع السلطات المحلية، صباح اليوم الخميس 19 مارس الجاري، عملية تعقيم كبرى للمرافق والساحات والشوارع العمومية والمقرات الإدارية ووسائل النقل العمومي بالجماعة. وأشرف رئيس جماعة تزطوطين وقائد القيادة بمعية فريق يتألف من عدة أشخاص، مجهزين بالوسائل الوجستيكية الضرورية على القيام بإجراءات التنظيف والتعقيم المناسبة، داخل ووسط الأماكن والشوارع العمومية والإدارات وسيارات الأجرة، كإجراء

ناظورسيتي - متابعة علمت ناظورسيتي أن مصالح الوقاية المدينة بمدينة سلوان، نقلت عشية اليوم الخميس 19 مارس الجاري، صوب الحجر الصحي بالمستشفى الحسني بالناظور، شخصين (سيدة وزوجها)، قادما من فرنسا، وذلك للاشتباه بإصابتهما بفيروس كورونا.. وقد تم وضع المعنيين قيد الحجر الصحي بالمستشفى الحسني، وإخضاعهم للتحاليل المخبرية التي سيتم بعثها إلى معهد "باستور المغرب" بالدارالبيضاء للتأكد من نتائجها. وتجدر الإشارة، إلى أن الشابة الثلاثينية القادمة من الديار الايطالية، والتي كان قد استقبلها المستشفى الحسني

ناظورسيتي - متابعة كشف البوفيسور أحمد بلحوس، أستاذ بكلية الطب والصيدلة بالدار البيضاء ورئيس الجمعية المغربة للطب الشرعي أن ” كثيرا من الناس يأتون إلى المستشفيات وهم يرتدون قفازات ، أو يخرجون إلى الشارع بالقفازات. وهذا الأمر يمكن أن يكون ضارًا جدًا”. وأوضح بلحوس، في توجيهات زمن “كرونا” نشرها على صفحته الرسمية على “الفايسبوك” أن ” ارتداء القفازات يعطي انطباعا كاذبا للأمان، مما يؤدي إلى عدم الحيطة والحذر، حيث يلمس الفرد كل شيء ، سواء كان جسده أو الأسطح أو الأشياء الأخرى ، مما قد يسبب في انتشار

ناظورسيتي قرر عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق، بمعية أعضاء مكتب المجلس من نواب ورؤساء اللجان ورؤساء الفرق، والمدير العام للمصالح، ومديرة شؤون الرئاسة والمجلس، ومدير وكالة تنفيذ المشاريع، المساهمة بتعويضاتهم في صندوق مكافحة فيروس كورونا الذي أمر جلالة الملك بإحداثه.. وذكر بلاغ المجلس أنه تنفيذا للتعليمات الملكية السامية التي وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده إلى الحكومة قصد إحداث صندوق لتدبير ومواجهة جائحة فيروس "كورونا"، فقد قررت جميع مكونات مجلس الجهة المساهمة في هذا

قيس مرزوق الورياشي فيروس كورونا فيروس عابر للبلدان وللقارات. لقد كان من المنتظر أن يلج المغرب من بابه الواسع: باب السياحة وباب الهجرة. على بلدنا يتدفق شهريا عشرات الآلاف من السياح الأجانب ومن المواطنين المهاجرين. عندما كان الفيروس في الصين البعيدة كنا ننظر إليه من عين الفضولية العادية، لكن عندما بدأ ينتشر بين جيراننا (الطليان والفرنسيس والصبانيول)، تأكد لنا أن الفيروس يجثم عند عتبة الباب. قبل ثلاثة أسابيع، أي قبل أن تتحرك آليات الدولة لمحاصرة الفيروس، كتبت ما يلي : "الأوبئة كانت دوما بمثابة