ناظورسيتي | متابعة
علمت "ناظورسيتي" من مصادر جيدة الإطلاع، أن جل المراكز الصحية بإقليم الناظور، شهدت خلال الأسبوع المنقضي غياب مادة الأنسولين، حيث سجل المترددون من المواطنين الذين يستفيدون من خدمة التزود بالأدوية من المراكز الصحية، أن هذه الخدمة غير متوفرة لأزيد من أسبوع، مما اضطرهم إلى التردد على المراكز والمستوصفات الصحية دون تلبية طلبهم..
ومن جهة أخرى فإن المركز الصحي بجماعة قرية أركمان، يعد الوحيد على مستوى المراكز والمستوصفات الصحية بإقليم الناظور الذي لا زال يتوفر على مخزون لا بأس به من مادة الأنسولين، بحيث لا زال مرضى السكري يتسلمون مادة الأنسولين، وذلك بسبب حسن التدبير والإشراف الجيد بذات المركز.
وعلاقة بالموضوع، فإن مستشفيات ومراكز صحية على الصعيد الوطني، وبجل جهات وأقاليم المملكة، ومن ضمنها الدريوش والحسيمة وبركان ووجدة، شهدت غياب مادة الأنسولين، وذلك بسبب خلل في الصفقة التي أبرمها مختبر الأدوية مع المزودين الرئيسيين لهذه المادة، حيث من المتوقع أن يتم حل هذا الإشكال خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
علمت "ناظورسيتي" من مصادر جيدة الإطلاع، أن جل المراكز الصحية بإقليم الناظور، شهدت خلال الأسبوع المنقضي غياب مادة الأنسولين، حيث سجل المترددون من المواطنين الذين يستفيدون من خدمة التزود بالأدوية من المراكز الصحية، أن هذه الخدمة غير متوفرة لأزيد من أسبوع، مما اضطرهم إلى التردد على المراكز والمستوصفات الصحية دون تلبية طلبهم..
ومن جهة أخرى فإن المركز الصحي بجماعة قرية أركمان، يعد الوحيد على مستوى المراكز والمستوصفات الصحية بإقليم الناظور الذي لا زال يتوفر على مخزون لا بأس به من مادة الأنسولين، بحيث لا زال مرضى السكري يتسلمون مادة الأنسولين، وذلك بسبب حسن التدبير والإشراف الجيد بذات المركز.
وعلاقة بالموضوع، فإن مستشفيات ومراكز صحية على الصعيد الوطني، وبجل جهات وأقاليم المملكة، ومن ضمنها الدريوش والحسيمة وبركان ووجدة، شهدت غياب مادة الأنسولين، وذلك بسبب خلل في الصفقة التي أبرمها مختبر الأدوية مع المزودين الرئيسيين لهذه المادة، حيث من المتوقع أن يتم حل هذا الإشكال خلال الأسابيع القليلة المقبلة.