الناظور.. ساكنة زنقة "النخيل" بحي أولاد إبراهيم تلتمس من السلطات المحلية التدخل لـ"رفع الضرر" عنهم
ناظورسيتي: محمد محمود
ناشدت ساكنة زنقة "النخيل" المقابلة لسوق "سوبيرمارشي" بحي أولاد إبراهيم، التابع للمقاطعة الثالثة، السلطات المختصة بالتدخل، لرفع الضرر عنها، والمتمثل في ممارسة بعض الأشخاص لأنشطة تجارية "غير مقننة" بالشارع العام.
وحسب ما أفاد به مواطنون لناظورسيتي، أن مجموعة من الأشخاص، الذين يتخذون من زقاقهم، إنطلاقا من الساعة السادسة من كل يوم، مكانا لممارسة نشاطهم التجاري، المتمثل في عربات مجرورة لإعداد وبيع الوجبات السريعة، يعود عليهم بالضرر صحيا، نظرا للدخان الذي ينبعث من المكان، وكذا عدم احترامهم للمكان الذي يزاولون به حرفتهم، بمساهمتهم في تلويث المحيط البيئي، عن طريق ترك مخلفات تجارتهم من أوساخ، وأزبال تفسد الفضاء العام.
بالإضافة إلى ذلك، أكد المصدر نفسه، أن المكان عرف مؤخرا، توافد مجموعة من الأشخاص الذين يعيشون وضعية الشارع، ساهموا في "تشويه" المكان، حيث يتخذونه في بعض الأحيان مؤوى لهم، ومصدرا لسد رمقهم من الجوع عن طريق التسول أمام العربات المذكورة سابقا.
ومنه ناشد سكان الحي، السلطات المعنية، خاصة قائد المقاطعة الثالثة، بالتدخل لرفع الضرر عنهم وتنقية الشارع من الظواهر السلبية التي ظلت تمارس هناك منذ أكثر من سنة ونصف، دون مراعاة من هؤلاء الأشخاص للساكنة الزقاق التي أصبحت تعاني صحيا.
وتجدر الإشارة إلى أن الساكنة، ممثلة في جمعية للحي، سبق أن توجهت بشكاية في الأمر، للشرطة الإدارية، غير أن الحال بقي كما هو إلى حدود اليوم.
ناشدت ساكنة زنقة "النخيل" المقابلة لسوق "سوبيرمارشي" بحي أولاد إبراهيم، التابع للمقاطعة الثالثة، السلطات المختصة بالتدخل، لرفع الضرر عنها، والمتمثل في ممارسة بعض الأشخاص لأنشطة تجارية "غير مقننة" بالشارع العام.
وحسب ما أفاد به مواطنون لناظورسيتي، أن مجموعة من الأشخاص، الذين يتخذون من زقاقهم، إنطلاقا من الساعة السادسة من كل يوم، مكانا لممارسة نشاطهم التجاري، المتمثل في عربات مجرورة لإعداد وبيع الوجبات السريعة، يعود عليهم بالضرر صحيا، نظرا للدخان الذي ينبعث من المكان، وكذا عدم احترامهم للمكان الذي يزاولون به حرفتهم، بمساهمتهم في تلويث المحيط البيئي، عن طريق ترك مخلفات تجارتهم من أوساخ، وأزبال تفسد الفضاء العام.
بالإضافة إلى ذلك، أكد المصدر نفسه، أن المكان عرف مؤخرا، توافد مجموعة من الأشخاص الذين يعيشون وضعية الشارع، ساهموا في "تشويه" المكان، حيث يتخذونه في بعض الأحيان مؤوى لهم، ومصدرا لسد رمقهم من الجوع عن طريق التسول أمام العربات المذكورة سابقا.
ومنه ناشد سكان الحي، السلطات المعنية، خاصة قائد المقاطعة الثالثة، بالتدخل لرفع الضرر عنهم وتنقية الشارع من الظواهر السلبية التي ظلت تمارس هناك منذ أكثر من سنة ونصف، دون مراعاة من هؤلاء الأشخاص للساكنة الزقاق التي أصبحت تعاني صحيا.
وتجدر الإشارة إلى أن الساكنة، ممثلة في جمعية للحي، سبق أن توجهت بشكاية في الأمر، للشرطة الإدارية، غير أن الحال بقي كما هو إلى حدود اليوم.
