
ناظورسيتي: محمد العبوسي
شيّعت مدينة الناظور، اليوم، في جوّ مهيب ومفعم بالحزن والأسى، جثمان الراحل الحاج الفوزي الماحي، الذي وافته المنية بعد مسيرة حافلة بالعطاء والاحترام داخل أوساط المدينة. وقد جرت مراسيم التشييع وسط حضور لافت لشخصيات وازنة تمثل مختلف مكونات النسيج الاجتماعي والمهني بالمدينة.
وشارك في الجنازة ثلة من الأعيان والوجهاء المحليين، إلى جانب عدد من نقباء هيئة المحامين وأطباء معروفين وتجار بارزين، بالإضافة إلى حضور لافت لفعاليات مدنية وجمعوية رافقت الفقيد إلى مثواه الأخير، في لحظة وداع طبعها التقدير الكبير لشخصه ومسيرته.
وقد أقيمت صلاة الجنازة عقب صلاة العصر بمسجد الحي، قبل أن يُنقل الجثمان إلى مقبرة المدينة حيث ووري الثرى في أجواء يسودها الخشوع والدعاء للفقيد بالرحمة والمغفرة. وحرص عدد من الحضور على تقديم واجب العزاء لعائلة الماحي، معبرين عن تأثرهم الكبير بفقدان أحد رجالات المدينة المعروفين بأخلاقهم العالية وتفانيهم في خدمة الصالح العام.
يُذكر أن الراحل الحاج الفوزي الماحي كان يحظى باحترام واسع في الأوساط الاجتماعية والمهنية، وقد خلّف رحيله حزناً عميقاً في نفوس كل من عرفه عن قرب، لما اتسم به من حسن المعاملة، ونبل الأخلاق، وروح التعاون.
رحم الله الفقيد، وأسكنه فسيح جناته، وألهم ذويه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون
شيّعت مدينة الناظور، اليوم، في جوّ مهيب ومفعم بالحزن والأسى، جثمان الراحل الحاج الفوزي الماحي، الذي وافته المنية بعد مسيرة حافلة بالعطاء والاحترام داخل أوساط المدينة. وقد جرت مراسيم التشييع وسط حضور لافت لشخصيات وازنة تمثل مختلف مكونات النسيج الاجتماعي والمهني بالمدينة.
وشارك في الجنازة ثلة من الأعيان والوجهاء المحليين، إلى جانب عدد من نقباء هيئة المحامين وأطباء معروفين وتجار بارزين، بالإضافة إلى حضور لافت لفعاليات مدنية وجمعوية رافقت الفقيد إلى مثواه الأخير، في لحظة وداع طبعها التقدير الكبير لشخصه ومسيرته.
وقد أقيمت صلاة الجنازة عقب صلاة العصر بمسجد الحي، قبل أن يُنقل الجثمان إلى مقبرة المدينة حيث ووري الثرى في أجواء يسودها الخشوع والدعاء للفقيد بالرحمة والمغفرة. وحرص عدد من الحضور على تقديم واجب العزاء لعائلة الماحي، معبرين عن تأثرهم الكبير بفقدان أحد رجالات المدينة المعروفين بأخلاقهم العالية وتفانيهم في خدمة الصالح العام.
يُذكر أن الراحل الحاج الفوزي الماحي كان يحظى باحترام واسع في الأوساط الاجتماعية والمهنية، وقد خلّف رحيله حزناً عميقاً في نفوس كل من عرفه عن قرب، لما اتسم به من حسن المعاملة، ونبل الأخلاق، وروح التعاون.
رحم الله الفقيد، وأسكنه فسيح جناته، وألهم ذويه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون