
إلياس حجلة – مراد ميموني
أحيت فرقة "إبن عربي" الوافدة من عروسة شمال المغرب طنجة، ليلة أمس الخميس، بالمنتجع السياحي أطاليون المطّل على بحيرة مارتشيكا وسط مدينة الناظور، سهرة دينية مؤثثة بفن السماع الصوفي والمديح، بحضور الضيوف العرب والأجانب المشاركين ضمن فعاليات المهرجان الربيعي الدولي لمسرح الطفل في دورته الـ21.
وعلى إيقاع شذوها أطربت فرقة "إبن عربي" المنتسبة للزواية الصديقية الدرقاوية بشمال المملكة، بوصلاتها الصوفية ذات الموسيقى الأصيلة، مسامع الحاضرين الذين عاشوا مستمتعين لساعات وسط جـوّ روحاني حلّقت خلالها الأنفس مع ترانيم السماع ونغمات صدح المديح، عاكسةً معاني الوجد والحبّ والوصل والفناء والتآخي والسلام.
واعتبر الحاضرون في سهرة الليلة المؤثثة على إيقاع الموسيقى الروحية، أنها من بين أبرز فقـرة متميّزة ضمن فعاليات الملتقى الدولي المحتفي بأبي الفنون وسط مدينة الناظور التي جُعلت عاصمة لمسرح الطفل الدولي، ووجهةً لروّاد الركح وعشاقه، بحيث استمتعوا بوصلات غذاء "الروح".
أحيت فرقة "إبن عربي" الوافدة من عروسة شمال المغرب طنجة، ليلة أمس الخميس، بالمنتجع السياحي أطاليون المطّل على بحيرة مارتشيكا وسط مدينة الناظور، سهرة دينية مؤثثة بفن السماع الصوفي والمديح، بحضور الضيوف العرب والأجانب المشاركين ضمن فعاليات المهرجان الربيعي الدولي لمسرح الطفل في دورته الـ21.
وعلى إيقاع شذوها أطربت فرقة "إبن عربي" المنتسبة للزواية الصديقية الدرقاوية بشمال المملكة، بوصلاتها الصوفية ذات الموسيقى الأصيلة، مسامع الحاضرين الذين عاشوا مستمتعين لساعات وسط جـوّ روحاني حلّقت خلالها الأنفس مع ترانيم السماع ونغمات صدح المديح، عاكسةً معاني الوجد والحبّ والوصل والفناء والتآخي والسلام.
واعتبر الحاضرون في سهرة الليلة المؤثثة على إيقاع الموسيقى الروحية، أنها من بين أبرز فقـرة متميّزة ضمن فعاليات الملتقى الدولي المحتفي بأبي الفنون وسط مدينة الناظور التي جُعلت عاصمة لمسرح الطفل الدولي، ووجهةً لروّاد الركح وعشاقه، بحيث استمتعوا بوصلات غذاء "الروح".
















































