الناظور تستعد لاحتضان الدورة 15 للمعرض الجهوي للكتاب تحت شعار "الكتاب وثقافة القراءة في زمن الذكاء الاصطناعي"
ناظورسيتي :
في إطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، الرامية إلى دعم فعل القراءة وتقريب الكتاب من المواطن، تحتضن مدينة الناظور من 12 إلى 18 ماي 2025 فعاليات الدورة الخامسة عشرة للمعرض الجهوي للكتاب، وذلك تحت شعار "الناظور: الكتاب وثقافة القراءة في زمن الذكاء الاصطناعي".
ويأتي تنظيم هذا الحدث الثقافي الهام بمبادرة من المديرية الجهوية للثقافة بجهة الشرق، وبدعم من مديرية الكتاب والخزانات والمحفوظات، وبشراكة مع عمالة إقليم الناظور، جماعة الناظور، الكلية متعددة التخصصات، المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، والمعهد الثقافي الإسباني سيرفانتيس.
في إطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، الرامية إلى دعم فعل القراءة وتقريب الكتاب من المواطن، تحتضن مدينة الناظور من 12 إلى 18 ماي 2025 فعاليات الدورة الخامسة عشرة للمعرض الجهوي للكتاب، وذلك تحت شعار "الناظور: الكتاب وثقافة القراءة في زمن الذكاء الاصطناعي".
ويأتي تنظيم هذا الحدث الثقافي الهام بمبادرة من المديرية الجهوية للثقافة بجهة الشرق، وبدعم من مديرية الكتاب والخزانات والمحفوظات، وبشراكة مع عمالة إقليم الناظور، جماعة الناظور، الكلية متعددة التخصصات، المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، والمعهد الثقافي الإسباني سيرفانتيس.
سيُفتتح المعرض يوم الإثنين 12 ماي ابتداءً من الساعة الخامسة مساءً بفضاء المعارض بكورنيش الناظور، حيث ينتظر أن يكون مناسبة لتعزيز مكانة الكتاب في زمن التحولات الرقمية المتسارعة، وتسليط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في تشكيل مستقبل الثقافة والمعرفة.
وستعرف هذه الدورة مشاركة دور نشر وطنية ومحلية، ومؤسسات حكومية مهتمة بمجال الكتاب والقراءة، كما سيتضمن المعرض برنامجًا ثقافيًا غنيًا ومتنوعًا، يشمل توقيع إصدارات جديدة، أمسيات شعرية، قراءات نقدية، ورشات في كتابة القصة القصيرة والقصة القصيرة جدًا، إلى جانب ندوات فكرية حول مستقبل القراءة والذكاء الاصطناعي.
وتتزامن هذه الدورة مع اليوم العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (17 ماي)، مما يمنح الحدث بُعدًا إضافيًا لمناقشة التحديات والفرص التي تطرحها التكنولوجيا الحديثة على صناعة الكتاب والقراءة.
ويؤكد المنظمون أن هذه الدورة ستكون محطة لتشجيع الإبداع الأدبي، وترسيخ ثقافة القراءة، وفتح النقاش حول سبل توظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير صناعة النشر دون المساس بالقيمة الإنسانية والإبداعية للكتاب الورقي.
وستعرف هذه الدورة مشاركة دور نشر وطنية ومحلية، ومؤسسات حكومية مهتمة بمجال الكتاب والقراءة، كما سيتضمن المعرض برنامجًا ثقافيًا غنيًا ومتنوعًا، يشمل توقيع إصدارات جديدة، أمسيات شعرية، قراءات نقدية، ورشات في كتابة القصة القصيرة والقصة القصيرة جدًا، إلى جانب ندوات فكرية حول مستقبل القراءة والذكاء الاصطناعي.
وتتزامن هذه الدورة مع اليوم العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (17 ماي)، مما يمنح الحدث بُعدًا إضافيًا لمناقشة التحديات والفرص التي تطرحها التكنولوجيا الحديثة على صناعة الكتاب والقراءة.
ويؤكد المنظمون أن هذه الدورة ستكون محطة لتشجيع الإبداع الأدبي، وترسيخ ثقافة القراءة، وفتح النقاش حول سبل توظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير صناعة النشر دون المساس بالقيمة الإنسانية والإبداعية للكتاب الورقي.
