
ناظورسيتي: محمد مقرش
احتضن قاعة أكاديمية الناظور، يوم السبت 30 ماي الجاري، ندوة تمحورت حول "إدماج التعدد اللغوي في الجماعات الترابية، وهي الندوة التي تندرج ضمن إطار مشروع "الدعم الاجتماعي للمهاجرين وتقوية قدرات الجهات المعنية، الذي تشرف عليه منظمة "أزطا" وجمعية تشغناس للثقافة والتنمية، وبدعم من سفارة النرويج بالمغرب، بمشاركة كل الأستاذ محمد الشامي، والحسين فرحاض، كما تناول خلال ذات اللقاء الكلمة كل من عبد الله بادو رئيس "أزطا" وعبد السلام مختاري عن جمعية "أستكيد"، وبحضور مهتمين وفعاليات جمعوية وباحثين.
الندوة، قاربت موضوع أهمية إدماج التعدد اللغوي، وأساسا إدماج الـأمازيغية، في الحياة العامة. كما تطرقت لغياب قانون تنظيمي ينظم تفعيل ترسيم هذه اللغة.
إلى ذلك، أكد رئيس جمعية تسغناس أن "الجمعية انخرطت في دعم هذه الديناميّة انطلاقا من الالتقائية التي تتضمنها مع مجموعة من البرامج الترافعيّة التي انخرطت فيها، مؤكدا أن قرار ترسيم اللغة الأمازيغية في الدستور المغربي قرار على قدر كبير من الأهمية".
احتضن قاعة أكاديمية الناظور، يوم السبت 30 ماي الجاري، ندوة تمحورت حول "إدماج التعدد اللغوي في الجماعات الترابية، وهي الندوة التي تندرج ضمن إطار مشروع "الدعم الاجتماعي للمهاجرين وتقوية قدرات الجهات المعنية، الذي تشرف عليه منظمة "أزطا" وجمعية تشغناس للثقافة والتنمية، وبدعم من سفارة النرويج بالمغرب، بمشاركة كل الأستاذ محمد الشامي، والحسين فرحاض، كما تناول خلال ذات اللقاء الكلمة كل من عبد الله بادو رئيس "أزطا" وعبد السلام مختاري عن جمعية "أستكيد"، وبحضور مهتمين وفعاليات جمعوية وباحثين.
الندوة، قاربت موضوع أهمية إدماج التعدد اللغوي، وأساسا إدماج الـأمازيغية، في الحياة العامة. كما تطرقت لغياب قانون تنظيمي ينظم تفعيل ترسيم هذه اللغة.
إلى ذلك، أكد رئيس جمعية تسغناس أن "الجمعية انخرطت في دعم هذه الديناميّة انطلاقا من الالتقائية التي تتضمنها مع مجموعة من البرامج الترافعيّة التي انخرطت فيها، مؤكدا أن قرار ترسيم اللغة الأمازيغية في الدستور المغربي قرار على قدر كبير من الأهمية".































