المواطن المغربي يستهلك 19 كلغ من الدجاج و177 بيضة في السنة
ناظور سيتي ـ متابعة
كشف وزير الفلاحة والصيد البحري، محمد صديقي، بأن هناك تطورا مهما في مستوى الاستهلاك السنوي للفرد المغربي، من اللحوم البيضاء والبيض.
وأضاف الوزير بأن مستوى الاستهلاك وصل 19.20 كلغ من اللحوم و177 بيضة، مع نسبة تغطية الاستهلاك بالإنتاج بلغت 100 بالمائة.
وأوضح ذات المسؤول في جوابه على سؤال كتابي للبرلمانية نعيمة الفتحاوي عن جزب العدالة والتنمية، حول تضرر مربي الدجاج الصغار من تكلفة الإنتاج، أن سلسلة الدواجن تعتبر من أهم سلاسل الإنتاج على المستويين الاقتصادي والاجتماعي.
كشف وزير الفلاحة والصيد البحري، محمد صديقي، بأن هناك تطورا مهما في مستوى الاستهلاك السنوي للفرد المغربي، من اللحوم البيضاء والبيض.
وأضاف الوزير بأن مستوى الاستهلاك وصل 19.20 كلغ من اللحوم و177 بيضة، مع نسبة تغطية الاستهلاك بالإنتاج بلغت 100 بالمائة.
وأوضح ذات المسؤول في جوابه على سؤال كتابي للبرلمانية نعيمة الفتحاوي عن جزب العدالة والتنمية، حول تضرر مربي الدجاج الصغار من تكلفة الإنتاج، أن سلسلة الدواجن تعتبر من أهم سلاسل الإنتاج على المستويين الاقتصادي والاجتماعي.
وأشار صديقي إللى أنه قد حققت منذ انطلاق مخطط المغرب الأخضر، نتائج مهمة تتجلى في رقم معاملات يناهز 27.4 مليار درهم.
وأفاد المسؤول الحكومي بأن سلسلة الدواجن، مكنت من تشغيل يد عاملة مهمة تقدر بحوالي 140 ألف منصب شغل مباشر و320 ألف منصب شغل غير مباشر، ونموا بلغ 40 بالمائة بالنسبة لإنتاج اللحوم البيضاء وأزيد من 70 بالمائة بالنسبة لبيض الاستهلاك.
ويرى صديقي، أن تطوير القطاع يبقى رهينا بعدة عوامل، من بينها تقلبات مدخلات الإنتاج والمواد الأولية التي تدخل في تركيبة الأعلاف، والتي تظل مرتبطة بتقلبات السوق العالمية، مضيفا أنها “عرفا ارتفاعات تجاوز 30 بالمائة مقارنة مع نفس الفترة من السنة الفارطة”.
وأفاد وزير الفلاحة، بأن تداعيات الجائحة وضعف العرض من حيث الكتاكيت، أثرا سلبا على القطاع ورفع من تلكفة الإنتاج، حيث عرفت الأثمينة تغيرات جاوزت 5 دراهم للكتكوت الواحد.
وأكد بأنه في الفترة الحالية، “عرفت أثمنة كل من الدجاج والبيض استقرارا في الضيعة مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية، حيث بلغت أسعارها الحالية على التوالي معدل 12.5 درهما للكيلوغرام وزن حي، و0.75 درهما للبيضة.
وأفاد المسؤول الحكومي بأن سلسلة الدواجن، مكنت من تشغيل يد عاملة مهمة تقدر بحوالي 140 ألف منصب شغل مباشر و320 ألف منصب شغل غير مباشر، ونموا بلغ 40 بالمائة بالنسبة لإنتاج اللحوم البيضاء وأزيد من 70 بالمائة بالنسبة لبيض الاستهلاك.
ويرى صديقي، أن تطوير القطاع يبقى رهينا بعدة عوامل، من بينها تقلبات مدخلات الإنتاج والمواد الأولية التي تدخل في تركيبة الأعلاف، والتي تظل مرتبطة بتقلبات السوق العالمية، مضيفا أنها “عرفا ارتفاعات تجاوز 30 بالمائة مقارنة مع نفس الفترة من السنة الفارطة”.
وأفاد وزير الفلاحة، بأن تداعيات الجائحة وضعف العرض من حيث الكتاكيت، أثرا سلبا على القطاع ورفع من تلكفة الإنتاج، حيث عرفت الأثمينة تغيرات جاوزت 5 دراهم للكتكوت الواحد.
وأكد بأنه في الفترة الحالية، “عرفت أثمنة كل من الدجاج والبيض استقرارا في الضيعة مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية، حيث بلغت أسعارها الحالية على التوالي معدل 12.5 درهما للكيلوغرام وزن حي، و0.75 درهما للبيضة.
