المهندس العالمي لعليمي لـ"ناظورسيتي": مارتشيكا نموذج للإقلاع التنموي المنشود بالناظور
ناظورسيتي -متابعة
أبدى المهندس العالمي جمال لعميري، في تصريح لـ"ناظور"، إعجابه بالمشاريع التي تم إنجازها في منتجع "مارتشيكا" تعطي صورة عن الإقلاع الاقتصادي والعمراني الذي شهدته مدينة الناظور بفضل التوجيهات الملكية، مشدّدا في هذا السياق على أنه كان للملك محمد السادس دور مهمّ في جلب الاستثمارات إلى الإقليم وجعل المدينة وجهة عالمية، بعد الطفرة التي شهدتها في ما يتعلق بتطوير البنية التحتية على الخصوص.
وأضاف لعميري أن الصدفة كانت قد قادته إلى الناظور في 1974 حين لم يكن هناك إلا "فندق الريف" في المدينة، مرجعا ذلك إلى مجرّد صدفة، بعد رفض السلطات الجزائرية حينئذ دخولهم إلى البلاد، قبل أن يُعرف في المدينة، التي عاد إليها في تسعينيات القرن الماضي. ووضّح إثر طلب من الأمين السابق، لمدارسة ما يمكن فعله للنهوض بالمدينة.
أبدى المهندس العالمي جمال لعميري، في تصريح لـ"ناظور"، إعجابه بالمشاريع التي تم إنجازها في منتجع "مارتشيكا" تعطي صورة عن الإقلاع الاقتصادي والعمراني الذي شهدته مدينة الناظور بفضل التوجيهات الملكية، مشدّدا في هذا السياق على أنه كان للملك محمد السادس دور مهمّ في جلب الاستثمارات إلى الإقليم وجعل المدينة وجهة عالمية، بعد الطفرة التي شهدتها في ما يتعلق بتطوير البنية التحتية على الخصوص.
وأضاف لعميري أن الصدفة كانت قد قادته إلى الناظور في 1974 حين لم يكن هناك إلا "فندق الريف" في المدينة، مرجعا ذلك إلى مجرّد صدفة، بعد رفض السلطات الجزائرية حينئذ دخولهم إلى البلاد، قبل أن يُعرف في المدينة، التي عاد إليها في تسعينيات القرن الماضي. ووضّح إثر طلب من الأمين السابق، لمدارسة ما يمكن فعله للنهوض بالمدينة.
وأبرز لعميري، في تصريحه لـ"ناظورسيتي"، أنه رغم كون الظرفية حينذاك صعبة فقد تمكنوا، بفضل التوجيهات الملكية، التي بفضلها تم خلق العديد من الفضاءات في إطار مشروع "مارتشيكا"، ما جعله يصف المدينة بـ"الجنة فوق الأرض". وتابع أن الصدفة لم تمنعهم من أن يذل هدفهم هو خدمة البلاد تنفيذا للتعليمات الملكية السامية في مختلف المجالات والقطاعات.
وإذا كانت التجربة الأولى في التسعينيات قد فشلت بالنظر إلى أن التمويلات المرصودة لم تكن كافية لإنجاز البرامج التي تم وضعها، وفق المتحدث ذاته، فإنه حاليا وفي ظل وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وذكر في هذا السياق سعيد زرو، الذي قال إنه كفاءة عالية، وملمّ بالقوانين المؤطرة كما له الرؤية اللازمة لرد الاعتبار لمنطقة "مارتشيكا".. تابعوا بقية تصريحات لعميري في هذا الرابط:
وإذا كانت التجربة الأولى في التسعينيات قد فشلت بالنظر إلى أن التمويلات المرصودة لم تكن كافية لإنجاز البرامج التي تم وضعها، وفق المتحدث ذاته، فإنه حاليا وفي ظل وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وذكر في هذا السياق سعيد زرو، الذي قال إنه كفاءة عالية، وملمّ بالقوانين المؤطرة كما له الرؤية اللازمة لرد الاعتبار لمنطقة "مارتشيكا".. تابعوا بقية تصريحات لعميري في هذا الرابط:
