
ناظورسيتي - بـ. أ
خرجت المهاجرة المدعوة "فاطمة" المقيمة بألمانيا، في خرجة جديدة، للردّ على إتهامها بممارسة "الشعوذة والدجل"، عقب كشف روايتها المثيرة حول واقعة اختفاء الطفلة "إخلاص البوجدايني" التي تم العثور على جثتها بغابة مجاورة لمنزل أسرتها بدوار "إكردوحن" بجماعة "أزلاف" بالدريوش.
وقالت المدعوة فاطمة، إنها دارسة لـ "علم الروحانيات"، ما مكّنها من معرفة المعطيات التي سبق لها الإدلاء بها في خرجتها الأولى عبر "بثّ مباشر وحيّ" أجرته صفحة إحدى الإذاعات المهجرية بأوروبا، حول القضية المعلومة، نافية أن يكون لها أية علاقة بالضالعين في الجريمة المفترضة.
وتمسكت المتحدثة بروايتها حول نازلة اختفاء طفلة "أزلاف"، بحيث كشفت بنبرة جازمة ووثقة، عن معطيات مثيرة جديدة تفيد بضلوع شخصيْن أحدهما يدعى "إبراهيم"، في احتجاز إخلاص داخل منزل وسط مدينة الحسيمة، مبدية استعدادها لإعطاء الدليل لمصالح الأمن المختصة.
وأضافت "فاطمة" التي لم يتسن التحقق بعد من أقوالها، أن خال الضحية على دراية تامة بكل ما ترويه من تفاصيل حول واقعة إبنة شقيقته، على اعتبار أنها أخبرته سلفا بهذه المعطيات للتنسيق معه بغرض التحري بهذا الخصوص، داعية السلطات إلى التحقيق والتحري بشأن هذه الإفادات.
وكانت المتحدثة، قد كشفت قبل يومين معطيات مثيرة وتفاصيل دقيقة عن الفاجعة التي هزّت الرأي العام، أفادت خلالها باختطاف الطفلة على يد أحد جيران أسرتها، وهو من أقربائها أيضا، قبل تسليمها لشركائه وهم شابان وإمرأة خمسينية، قاموا بتهريبها بنية بيعها لمواطنة إسبانية بـ8 مليون سنتيم، حسبها.
وشكك المتتبون، في صحة ما ورد على لسان المدعوة فاطمة، بحيث إتهموا إياها بممارسة "السحر والشعوذة" وبنسج تفاصيل روايتها المثيرة من وحي الخيال، فيما رأى آخرون من الضروري مسارعة مصالح الأمن إلى إخضاعها للتحقيق، إذ من شأن أقوالها أن تمثل رأس الخيط الذي يقود إلى فك لغز القضية.
خرجت المهاجرة المدعوة "فاطمة" المقيمة بألمانيا، في خرجة جديدة، للردّ على إتهامها بممارسة "الشعوذة والدجل"، عقب كشف روايتها المثيرة حول واقعة اختفاء الطفلة "إخلاص البوجدايني" التي تم العثور على جثتها بغابة مجاورة لمنزل أسرتها بدوار "إكردوحن" بجماعة "أزلاف" بالدريوش.
وقالت المدعوة فاطمة، إنها دارسة لـ "علم الروحانيات"، ما مكّنها من معرفة المعطيات التي سبق لها الإدلاء بها في خرجتها الأولى عبر "بثّ مباشر وحيّ" أجرته صفحة إحدى الإذاعات المهجرية بأوروبا، حول القضية المعلومة، نافية أن يكون لها أية علاقة بالضالعين في الجريمة المفترضة.
وتمسكت المتحدثة بروايتها حول نازلة اختفاء طفلة "أزلاف"، بحيث كشفت بنبرة جازمة ووثقة، عن معطيات مثيرة جديدة تفيد بضلوع شخصيْن أحدهما يدعى "إبراهيم"، في احتجاز إخلاص داخل منزل وسط مدينة الحسيمة، مبدية استعدادها لإعطاء الدليل لمصالح الأمن المختصة.
وأضافت "فاطمة" التي لم يتسن التحقق بعد من أقوالها، أن خال الضحية على دراية تامة بكل ما ترويه من تفاصيل حول واقعة إبنة شقيقته، على اعتبار أنها أخبرته سلفا بهذه المعطيات للتنسيق معه بغرض التحري بهذا الخصوص، داعية السلطات إلى التحقيق والتحري بشأن هذه الإفادات.
وكانت المتحدثة، قد كشفت قبل يومين معطيات مثيرة وتفاصيل دقيقة عن الفاجعة التي هزّت الرأي العام، أفادت خلالها باختطاف الطفلة على يد أحد جيران أسرتها، وهو من أقربائها أيضا، قبل تسليمها لشركائه وهم شابان وإمرأة خمسينية، قاموا بتهريبها بنية بيعها لمواطنة إسبانية بـ8 مليون سنتيم، حسبها.
وشكك المتتبون، في صحة ما ورد على لسان المدعوة فاطمة، بحيث إتهموا إياها بممارسة "السحر والشعوذة" وبنسج تفاصيل روايتها المثيرة من وحي الخيال، فيما رأى آخرون من الضروري مسارعة مصالح الأمن إلى إخضاعها للتحقيق، إذ من شأن أقوالها أن تمثل رأس الخيط الذي يقود إلى فك لغز القضية.