الممثل الشهير ولد حديدان وآخرون وسط أطفال الحسيمة من أجل السلامة الطرقية
من الحسيمة: بدر . أ / م. ميموني
باشرت اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير والسلامة الطرقية، التابعة لوزارة التجهيز والنقل، على مدار الخمسة أيام الماضية منذ إنطلاق فعاليات النسخة السابعة من مهرجان النكور للمسرح الممتد من 29 شتنبر المنصرم إلى غاية 3 أكتوبر الجاري، القيام بتفعيل برنامجها التربوي الموازي، في أرجاء مدينة الحسيمة.
فبالإضافة إلى حملتها التوعوية والتحسيسية التي أقامتها بساحة محمد الخامس طيلة أيام المهرجان، حول المخاطر المهددة لحياة المواطن، والمترتبة عن عدم إحترام قانون السير والتغافل عن الإشارات المرورية، نظمت الفرقة المراكشية "أرلكان" بتنسيق مع جمعية ثيفسوين المحتضنة للمهرجان، بشراكة مع اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير، عرضا مسرحيا هادفا، لفائدة أطفال الحسيمة لقاعة دار الثقافة الأمير مولاي الحسن، حيث تألق فيها الممثل المعروف بتسمية "ولد حديدان"، إضافة إلى وجوه فنية وأسماء لامعة أخرى في التلفزيون المغربي,
وتفاعل الحضور الغفير لأطفال مدينة الحسيمة، مع المسرحية التربوية التي هدفت إلى توجيه العديد من النصائح وتلقين جملة من الدروس المتعلقة بالشأن الطرقي، حيث من شأنها إكساب الأطفال سلوكا أنجع في تعاملهم مع الطرق.
باشرت اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير والسلامة الطرقية، التابعة لوزارة التجهيز والنقل، على مدار الخمسة أيام الماضية منذ إنطلاق فعاليات النسخة السابعة من مهرجان النكور للمسرح الممتد من 29 شتنبر المنصرم إلى غاية 3 أكتوبر الجاري، القيام بتفعيل برنامجها التربوي الموازي، في أرجاء مدينة الحسيمة.
فبالإضافة إلى حملتها التوعوية والتحسيسية التي أقامتها بساحة محمد الخامس طيلة أيام المهرجان، حول المخاطر المهددة لحياة المواطن، والمترتبة عن عدم إحترام قانون السير والتغافل عن الإشارات المرورية، نظمت الفرقة المراكشية "أرلكان" بتنسيق مع جمعية ثيفسوين المحتضنة للمهرجان، بشراكة مع اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير، عرضا مسرحيا هادفا، لفائدة أطفال الحسيمة لقاعة دار الثقافة الأمير مولاي الحسن، حيث تألق فيها الممثل المعروف بتسمية "ولد حديدان"، إضافة إلى وجوه فنية وأسماء لامعة أخرى في التلفزيون المغربي,
وتفاعل الحضور الغفير لأطفال مدينة الحسيمة، مع المسرحية التربوية التي هدفت إلى توجيه العديد من النصائح وتلقين جملة من الدروس المتعلقة بالشأن الطرقي، حيث من شأنها إكساب الأطفال سلوكا أنجع في تعاملهم مع الطرق.
