المغرب يعزز جيشه: خطة طموحة لتعزيز النفوذ الإقليمي والتعاون الدولي
ناظورسيتي: متابعة
نشر موقع Descifrando la Guerra، المتخصص في الشؤون العسكرية والنزاعات حول العالم، مقالاً حول خطة تحديث الجيش المغربي وتأثيرها الإقليمي. يشير التقرير إلى أن المغرب يسعى لتعزيز قدراته العسكرية بحلول 2030، ضمن استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى الاكتفاء العسكري وتحسين جاهزيته الإقليمية.
تأتي هذه الخطوة في سياق التحديات الإقليمية، حيث يولي المغرب أهمية خاصة للتوازن مع الجيش الجزائري، ومواجهة التهديدات الأمنية في منطقة الساحل، مع تعزيز دور القوات المسلحة في حماية مصالح المملكة.
كما يبرز التقرير التحالفات الدولية التي تدعم تحديث الجيش المغربي، بما في ذلك التعاون العسكري مع الولايات المتحدة وإسرائيل، والمشاركة في مناورات African Lion السنوية، التي تسهم في تعزيز interoperabilidad مع قوات الناتو وتطوير الكفاءات العملياتية.
من ناحية التسليح، يسعى المغرب إلى تنويع مصادره عبر الحصول على منظومات دفاعية غربية وشرقية، بالإضافة إلى تعزيز الصناعات الدفاعية الوطنية، مع التركيز على قدرات الطائرات المسيرة ومعدات المراقبة الحديثة.
ويتطرق المقال إلى البنية التنظيمية للجيش المغربي، موضحاً أن الهيكل العسكري يتيح إدارة مرنة وفعالة مع ضمان ولاء القوات، بما يشمل إعادة الخدمة العسكرية الإلزامية لتعزيز الانتماء الوطني، وتدريب الشباب على مهام عسكرية مدنية وعسكرية.
أخيراً، يشير التقرير إلى أن خطة التحديث المغربية تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية والتأثير الإقليمي، مع مراعاة الاستقرار الداخلي والموارد الاقتصادية، في سياق جيوسياسي متوازن يضمن مصالح المملكة في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل.
نشر موقع Descifrando la Guerra، المتخصص في الشؤون العسكرية والنزاعات حول العالم، مقالاً حول خطة تحديث الجيش المغربي وتأثيرها الإقليمي. يشير التقرير إلى أن المغرب يسعى لتعزيز قدراته العسكرية بحلول 2030، ضمن استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى الاكتفاء العسكري وتحسين جاهزيته الإقليمية.
تأتي هذه الخطوة في سياق التحديات الإقليمية، حيث يولي المغرب أهمية خاصة للتوازن مع الجيش الجزائري، ومواجهة التهديدات الأمنية في منطقة الساحل، مع تعزيز دور القوات المسلحة في حماية مصالح المملكة.
كما يبرز التقرير التحالفات الدولية التي تدعم تحديث الجيش المغربي، بما في ذلك التعاون العسكري مع الولايات المتحدة وإسرائيل، والمشاركة في مناورات African Lion السنوية، التي تسهم في تعزيز interoperabilidad مع قوات الناتو وتطوير الكفاءات العملياتية.
من ناحية التسليح، يسعى المغرب إلى تنويع مصادره عبر الحصول على منظومات دفاعية غربية وشرقية، بالإضافة إلى تعزيز الصناعات الدفاعية الوطنية، مع التركيز على قدرات الطائرات المسيرة ومعدات المراقبة الحديثة.
ويتطرق المقال إلى البنية التنظيمية للجيش المغربي، موضحاً أن الهيكل العسكري يتيح إدارة مرنة وفعالة مع ضمان ولاء القوات، بما يشمل إعادة الخدمة العسكرية الإلزامية لتعزيز الانتماء الوطني، وتدريب الشباب على مهام عسكرية مدنية وعسكرية.
أخيراً، يشير التقرير إلى أن خطة التحديث المغربية تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية والتأثير الإقليمي، مع مراعاة الاستقرار الداخلي والموارد الاقتصادية، في سياق جيوسياسي متوازن يضمن مصالح المملكة في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل.
