
ناظورسيتي: متابعة
أكدت بيانات جديدة صدرت عن شركة "هولافلاي" المتخصصة في خدمات الاتصال الدولي، أن المغرب يندرج ضمن أبرز ثلاث وجهات مفضلة لدى السياح الإسبان خلال سنة 2025، إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية واليابان.
هذا التوجه المتزايد نحو المملكة يعكس المكانة المتقدمة التي بات يحتلها المغرب على خارطة السياحة العالمية، خصوصا لدى الزوار القادمين من الجارة الشمالية، الذين أصبحوا يولون أهمية كبرى للبقاء على اتصال دائم خلال رحلاتهم.
أكدت بيانات جديدة صدرت عن شركة "هولافلاي" المتخصصة في خدمات الاتصال الدولي، أن المغرب يندرج ضمن أبرز ثلاث وجهات مفضلة لدى السياح الإسبان خلال سنة 2025، إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية واليابان.
هذا التوجه المتزايد نحو المملكة يعكس المكانة المتقدمة التي بات يحتلها المغرب على خارطة السياحة العالمية، خصوصا لدى الزوار القادمين من الجارة الشمالية، الذين أصبحوا يولون أهمية كبرى للبقاء على اتصال دائم خلال رحلاتهم.
وأشارت الشركة إلى أن الطلب الكبير على خدمة الإنترنت عبر الهاتف المحمول دفعها إلى توفير بطاقة eSIM خاصة بالمغرب، تتيح للزوار الإسبان الاتصال بالشبكة مباشرة بعد الوصول، دون الحاجة لاشتراكات معقدة أو تغيير شريحة الهاتف.
وتتوفر هذه الخدمة بتغطية واسعة تشمل مختلف المدن السياحية الكبرى مثل مراكش وفاس وشفشاون، وتعتمد على شبكات الاتصالات الوطنية، كـ"اتصالات المغرب" و"أورنج المغرب"، ما يضمن استقرارا في جودة الربط وسرعة الاستجابة.
في السياق ذاته، أوضح المدير التنفيذي لشركة هولافلاي أن "السائح الإسباني لم يعد يقبل بانقطاع الاتصال، بل يرى فيه ضرورة حيوية في كل مراحل سفره"، وهو ما دفع المنصة إلى تعزيز خدماتها نحو وجهات تعرف إقبالا متزايدا مثل المغرب.
هذا الإقبال السياحي المتصاعد يشير إلى تزايد ثقة السياح الإسبان في البنية التحتية والخدمات الرقمية بالمغرب، وهو ما يشكل فرصة إضافية لتقوية مكانة المملكة كوجهة سياحية رائدة على الصعيد المتوسطي والدولي.
وتتوفر هذه الخدمة بتغطية واسعة تشمل مختلف المدن السياحية الكبرى مثل مراكش وفاس وشفشاون، وتعتمد على شبكات الاتصالات الوطنية، كـ"اتصالات المغرب" و"أورنج المغرب"، ما يضمن استقرارا في جودة الربط وسرعة الاستجابة.
في السياق ذاته، أوضح المدير التنفيذي لشركة هولافلاي أن "السائح الإسباني لم يعد يقبل بانقطاع الاتصال، بل يرى فيه ضرورة حيوية في كل مراحل سفره"، وهو ما دفع المنصة إلى تعزيز خدماتها نحو وجهات تعرف إقبالا متزايدا مثل المغرب.
هذا الإقبال السياحي المتصاعد يشير إلى تزايد ثقة السياح الإسبان في البنية التحتية والخدمات الرقمية بالمغرب، وهو ما يشكل فرصة إضافية لتقوية مكانة المملكة كوجهة سياحية رائدة على الصعيد المتوسطي والدولي.